العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية
قتلت قوات الشرطة الايرانية صباح أمس الجمعة 28 سبتمبر (أيلول) مواطناً احوازي يعمل بائعاً جائلاً.
ونقلت قناة العربية عن مصادر محلية على أن الشاب الذي قتلته الشرطة مصطفى نعيم الحيدري (22 عاماً) يعمل بائعاً جائلاً، وأنه اشتبك مع أحد عناصر قوات الشرطة عندما حاولت مصادرة بضاعته.
وأخبرت مواقع التواصل الاجتماعي أن الحادث وقع في شارع نادري وسط مدينة الأحواز، في محيط سوق عبد الحميد، بعد أيام من الهجوم على #العرض_العسكري الذي أدى إلى سيطرة أجواء أمنية على المدينة. وفي أعقاب الحادثة انتشرت مقاطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، أظهرت جوانب من تفاصيل ما حدث، حيث ظهر رجل الشرطة في الفيديو وهو يكبل الشاب الضحية على الأرض، فيما يحاول المواطنون تخليصه بمناشدة رجل الشرطة الذي كان يصر على الإمساك بالشاب والجلوس فوق ظهره، وفجأة أطلق رجل الشرطة رصاصة من سلاحه الناري الذي كان بيده، فأردى الشاب قتيلاً، فثارت ثائرة المواطنين الذين تجمعوا حول المكان.
كما أظهرت لقطات على مواقع التواصل الاجتماعي بعض الأهالي وهم يقذفون رجال الشرطة بالحجارة، كما أن رجل الشرطة استلقى على الشجرة المجاورة لجثة القتيل بعد أن لفظ الأخير أنفاسه. فيما تجمع الأهالي بشكل احتجاجي يعبرون عن غضبهم.
وفي أعقاب مقتل الشاب، هاجم الأهالي الذين شاهدوا الحادثة، مقر الشرطة، لكن مقاطع الفيديو المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي تشير إلى مواجهات بين رجال الشرطة ومتظاهرين، بين كر وفر.
تشهد مدينة الأحواز سيطرة أجواء أمنية أعقاب الهجوم ضد العرض العسكري الذي أدى إلى مقتل أكثر من 25 شخصا وجرح العشرات في حادثة لا تزال تفاصيلها غامضة رغم تبني #داعش لها.