صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
قالت مصادر سياسية رفيعة، السبت 13 اكتوبر/تشرين الأول 2018م، ان المبعوث الدولي الخاص إلى اليمن، مارتن غريفيث، سيزور صنعاء خلال أيام للقاء بقيادة الميليشيا للتحضير للمشاورات المقبلة.
ونقلت «البيان» الإماراتية، عن المصادر قولها ان «المشاورات المقبلة يسعى غريفيث على اقتصارها على توحيد البنك المركزي وصرف رواتب الموظفين، إطلاق سراح الأسرى والمعتقلين».
وأشارت إلى أن «تحركات غريفيث تأتي ضمن مساعي جديدة لعقد جولة جديدة من محادثات السلام، بعد إفشال ميليشيا الحوثي آخر جولة رتبتها الأمم المتحدة بجنيف في سبتمبر الماضي».
وقالت المصادر، إنّ «الأفكار التي يحملها المبعوث الدولي لا تلامس جوهر المشكلة وأسباب الحرب، بل ستقتصر على إجراءات بناء الثقة، لاسيما إلـــزام الميليشيا بتوريد عائدات الضرائب والجمارك في مناطق سيطرتها للبنك المركزي اليمني في عدن، على أن تتولى الحكومة الشرعية صرف رواتب الموظفين في كافة مناطق البلاد، بما فيها وضع ميناء الحديدة تحت إشراف الأمم المتحدة».
وأوضحت المصادر ذاتها، أن الخطوة الأخرى التي يسعى المبعوث للاتفاق حولها هي «الإفراج عن المعتقلين والأسرى لدى الطرفين، على أن يتم التحضير لجولة أخرى من محادثات السلام، حال نجاح المبعوث الدولي في إتمام الاتفاق على إجراءات بناء الثقة».
وكشفت المصادر، عن أن الشرعية أبلغت المبعوث الدولي، وسفيري الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، باستعدادها لتحمّل مهمة صرف رواتب جميع الموظفين والموازنة التشغيلية للمكاتب الحكومية في مختلف المناطق، بما فيها التي تخضع لسيطرة الميليشيا، حال التزمت الميليشيا بتوريد عائدات الضرائب والجمارك إلى البنك المركزي.