قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
دعا نائب رئيس الجمهورية الفريق الركن علي محسن الأحمر، السبت 13 اكتوبر/تشرين الأول 2018م، كل اليمنيين إلى «الاصطفاف خلف قيادة الشرعية ونبذ الدعوات التآمرية والمشبوهة والوقوف بوجهها».
وكان ما يسمى بـ«المجلس الانتقالي الجنوبي» قد دعا انصاره في وقت سابق الى السيطرة على المؤسسات وطرد الحكومة الشرعية منها، الأمر الذي تراجع عنه بعد تهديد الرئيس هادي بالاستغناء عن القوات الإماراتية المشاركة في التحالف العربي، بسبب سياسات الامارات العدائية.
وفي برقية تهنئة بعثها للرئيس هادي بمناسبة ذكرى 14 اكتوبر، قال «محسن»: «إننا نرى اليوم، في صنعاء وعدن، من يتصنع الاحتفاء بثورتي سبتمبر وأكتوبر الخالدتين، وهم أبعد ما يكونوا عن أهداف الثورتين ومبادئها، بممارساتهم التخريبية وتبنيهم الخطابات الطائفية والعنصرية والتمزيقية التي لا تمثل سوى مبادئ قم والضاحية الجنوبية، في اشارة الى مليشيا الحوثي وقيادة ما يسمى بالمجلس الانتقالي».
وأضاف: «إن شعبنا الصابر المرابط اليوم قد عقد العزم على الخلاص من كل قيود وإرث عهد الإمامة ومخلفات الاستعمار وسوف ينطلق لبناء دولته الاتحادية المكونة من ستة أقاليم (اليمن الجديد)، وجمهوريته الشامخة التي ناضل لأجلها ثوار سبتمبر وأكتوبر، مؤمنون كل الإيمان أنه لا استقرار دون دولة قوية عادلة».
وأكد الأحمر إن خطاب الرئيس هادي أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة قد حوى «خارطة طريق واضحة المعالم وشاملة الأهداف والمقاصد وتوصيف دقيق يؤكد بأن المعضلة اليمنية ليست خلافاً سياسياً يمكن احتواءه بالحوارات وليست انقلاباً بالمعنى المتعارف عليه للانقلابات التي تحدث في الدول، بل هو صراع وجودي ومحاولة طمس هوية شعب تخوضها جماعة دينية معقدة تزعم حقها الحصري في الحكم باعتباره حقاً إلهياً وترمي بكل القيم العصرية من الديموقراطية وحقوق الانسان عرض الحائط».