موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن
تنتج #المملكة_العربية_السعودية 10.7 مليون برميل من النفط يوميا، ولديها 1.3 مليون برميل يوميا أخرى طاقة فائضة تطلقها متى أرادت، بما يشكل نحو 12% من الإنتاج العالمي.
وماذا يعني لو قررت #السعودية استخدام هذه الورقة؟ فإذا كانت إيران التي تنتج نحو 3.7 مليون برميل رفعت سعر #نفط_برنت إلى 86 دولارا، فلن تستغرب الأسواق عودة تسعير النفط بثلاث خانات إذا وصل الأمر للإنتاج السعودي.
دور السعودية في #الاقتصاد_الإقليمي ليس بالبسيط، فتراجع نمو اقتصاد السعودية عام 2016، انعكس على كل المنطقة وأثر في قرار الشركات العالمية للتواجد في المنطقة أو مغادرتها، فالسوق السعودية تبقى الأكبر باقتصاد بلغ 685 مليار دولار العام الماضي.
السعودية أيضا هي من قاد جهود مساعدة غيرها من الدول في المنطقة اقتصاديا، كالبحرين والأردن هذا العام وقبلهما مصر، فالمملكة السعودية تعي أهمية أن يشمل الاستقرار المنطقة ككل، إذا كانت ستنجح في دحر الإرهاب.
عالميا تقدر ملكية السعودية لسندات الخزانة الأميركية طويلة الأمد بنحو 115 مليار دولار كما بنهاية يونيو من العام الماضي.
ولكن الأثر الاقتصادي لا يتركز هناك فحسب، ففي أثناء زيارة الرئيس الأميركي #دونالد_ترمب للسعودية، وقعت اتفاقيات بـ 270 مليار دولار، منها نصيب كبير لصفقات الأسلحة، والتي أشار ترمب إلى أن قيمتها تقدر بـ 110 مليارات دولار.
وتوسعت الاستثمارات السعودية أيضا في الشركات الأميركية وبشكل ملحوظ لتصبح من أكبر المساهمين في بعض أهم الشركات الأميركية، هذا غير الاستثمار في أوروبا وروسيا والصين. وباختصار، لا يقتصر أثر الاقتصاد السعودي على المملكة، وأي ضرر قد يلحقه ستكون تبعاته إقليمية وعالمية.