إطلاق نار وانفجارات قوية تدوي جنوب غرب مدينة غزة.. تفاصيل الكونغرس الأمريكي يعاقب بايدن على تأخير منح القنابل لجيش الاحتلال الإسرائيلي الكشف عن تفاصيل مباحثات أمريكية إيرانية غير مباشرة موجهات هي الأعنف في رفح وكتائب القسام تكشف تفاصيل قتل 15 جندي إسرائيلي بكمين محكم مشكلة جلدية حادة ومنتشرة ويشكو الكثير منها … إليك أبرز أعراضها وطرق العلاج الهيئة البحرية البريطانية تعلن عن إصابة سفينة قرب الحديدة ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها
أعلنت القوات الحكومية المشتركة، الأحد 28 اكتوبر/تشرين الأول 2018م، مقتل أكثر من 40 مسلحا من مليشيا الحوثي الإنقلابية في محافظة الحديدة (غرب اليمن).
وأفاد المركز الإعلامي لألوية العمالقة المشاركة في المعارك ضمن القوات المشتركة، بأن «مواجهات عنيفة دارت بين قواتها المسنودة من التحالف العربي، ومليشيا الحوثي في كيلو 10 على خط كيلو 16 الرابط بين مدينة الحديدة والعاصمة صنعاء».
وأكد أن «المواجهات أسفرت عن مصرع أكثر من 40 من مليشيا الحوثي، في حين استهدف طيران التحالف العربي بغارات تعزيزات وعتاد لها أدت إلى تدميرها».
وتشهد مدينة الحديدة، لليوم الخامس على التوالي، معارك هي الأعنف، منذ وصول القوات الحكومية الى تخوم المدينة، تمكنت على إثرها من السيطرة على على عدد من الأحياء والمنشئآت، بدعم ومساندة من طيران التحالف العربي.
وأمس السبت 27 اكتوبر/تشرين الأول 2018م، قالت مصادر عسكرية لـ«مأرب برس»،ان «قوات العمالقة، بإسناد جوي مكثف من مقاتلات التحالف، استعادت السيطرة على المواقع التي خسرتها، الأيام الماضية، وتقدمت باتجاه دوار المطار ومنصة 22 مايو إلى جامعة الحديدة».
وسيطرت القوات الحكومية على الطريق الساحلي ومنزل الرئيس الراحل علي عبدالله صالح ومنزل نائب الرئيس الحالي علي محسن الأحمر، ووصلت إلى بداية شارع الجامعة وخلف هيئة تطوير تهامة والمركز الصحي، بحسب المصادر ذاتها.
وقالت المصادر إن «العشرات من الحوثيين سقطوا قتلى خلال المعارك، وإن جثثهم ما تزال متعفنة في الطريق الساحلي وخلف هيئة تطوير تهامة وبالقرب من الجامعة، حيث ما تزال رائحة الجثث تنتشر في تلك الأحياء».