قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
حذر وزير الدفاع الإسرائيلي المستقيل، "أفيغدور ليبرمان"، من أن حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الفلسطينية، في غضون عام واحد ستضاهي قوة ميليشيا "حزب الله" اللبناني ولكن في قطاع غزة.
وشدد "ليبرمان" خلال مؤتمر صحفي خاص عقده، الجمعة، نقلته مواقع الصحف والقنوات الإسرائيلية أنه استقال من منصبه لأنه يعرف ويدرك ذلك (قوة حماس).
وجدد تأكيده على "خطورة حركة حماس"، مضيفا أنه "كان ولا يزال يصر على ضربها وبقوة حتى لا تمثل أي خطر على (إسرائيل) في المستقبل".
وألقى "ليبرمان" باللوم على القيادة السياسية بشأن ما أسماه بـ"التراجع الإسرائيلي تجاه حركة حماس" في قطاع غزة، معتبرا أن الجيش الإسرائيلي جاهز ومستعد لأي عمل عسكري، وفقا لما نقلته صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية.
ونقلت الصحيفة العبرية على لسان "ليبرمان" أن إطلاق حركة حماس لحوالي 500 صاروخ، يعني تلقيها حصانة كبيرة من المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية "الكابينت".
لكنه شدد على أنه لم يتخل عن (إسرائيل) كما يروج البعض، معتبرا أن دقة التحديات الأمنية وخطورتها، هي التي دفعته للاستقالة لأنه كان يرى ضرورة استغلال الحرب الحالية في توجيه ضربة لحماس والقضاء على قوتها الاستراتيجية.
وأعلن "ليبرمان" استقالته من منصبه كوزير للدفاع احتجاجا على قبول الحكومة الإسرائيلية اتفاق تهدئة مع الفصائل الفلسطينية في غزة، وهو القرار الذي أثار غضب المستوطنات المحاذية لقطاع غزة التي تعرضت لوابل من صواريخ حماس ردا على الغارات الإسرائيلية.
واحتفل سكان قطاع غزة باستقالة "ليبرمان" وقبول حكومة "بنيامين نتنياهو" باتفاق التهدئة معتبرين أنه بمثابة هزيمة لجيش الاحتلال.