إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب «تقرير» هل تسعى إيران إلى استنساخ تجربة ''حزب الله'' في الأردن؟ توجيهات رئاسية برفع الجاهزية في حضرموت والمهرة مواعيد مباريات نصف نهائي أبطال أوروبا روسيا تتحدث عن دور ''مدمر'' لتحالف امريكا وبريطانيا في اليمن أكثر من 50دولة تضررت.. واشنطن تكشف كم أنفقت مالا لإحباط هجمات الحوثيين؟ وما القرار القادم لمواجهتهم؟ أكثر 3 محافظات باليمن متوقع أن تشهد خلال الساعات القادمة أمطار رعدية وتدفق للسيول تقرير بنشاط مطار دولي في اليمن خلال الربع الأول من عام 2024 سيول وفيضانات مدمرة وانهيارات أرضية تضرب حضرموت ارتفاع أسعار النفط بعد إعادة فرض عقوبات أميركية على فنزويلا
أطلقت شركة «سبيس إكس» المملوكة للرئيس التنفيذي لشركة «تيسلا» إيلون ماسك، الصاروخ «فالكون 9» من ولاية كاليفورنيا الأميركية أمس (الاثنين)، حاملاً 64 قمراً صناعياً صغيراً إلى مدار قريب من الأرض، في مهمة وصفتها الشركة بأنها أكبر مهمة من نوعها لصاروخ ينطلق من الولايات المتحدة.
والمهمة التي أطلق عليها اسم «إس إس أو - إيه» هي ثالث رحلة للفضاء يقوم بها الصاروخ «فالكون 9»، ما يمثل حجر زاوية آخر على طريق تكنولوجيا «سبيس إكس» منخفضة التكلفة التي تقوم على إعادة استخدام الصواريخ.
وانطلق الصاروخ «فالكون 9» من قاعدة فاندنبرغ التابعة للقوات الجوية في كاليفورنيا الساعة 10:34 صباحاً بالتوقيت المحلي (18:34 ت. غ)، حاملاً الأقمار الصناعية التي تخص 34 شركة ووكالة حكومية وجامعة مختلفة، من بينها جامعة ايلينوي.
وأفادت «سبيس إكس» بأن المهمة «إحدى أكثر المهام تعقيداً» لشركة «سبيس فلايت» الناشئة التي تتخذ من سياتل مقراً لها، وهي الشركة التي رتبت المسارات لكل شركة من الشركات المنتجة للأقمار الصناعية.
وتأتي المهمة بعد أيام من إطلاق الهند صاروخاً يحمل 31 قمراً صناعياً للفضاء.
وأظهرت لقطات حية عودة المرحلة الأولى من الصاروخ إلى الأرض كما هو مخطط بعد الإطلاق وهبوطها على سفينة قبالة الساحل الجنوبي لولاية كاليفورنيا.
لكن جزءاً في الصاروخ يوفر الحماية للأقمار الصناعية لحظة الانطلاق لم يسقط في شبكة للهبوط، وسقط في المحيط.
وأضح ماسك، الرئيس التنفيذي لـ«سبيس إكس» من خلال حسابه على «تويتر»: «لم يسقط جناحا منصة فالكون في الشبكة، لكنهما هبطا بسلاسة في المياه». وأضاف أن السفينة تتحرك لانتشالهما.
وتابع ماسك: «الخطة هي تجفيفهما وإطلاقهما مرة أخرى. لا مشكلة في قليل من السباحة».
.