قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
غادرت الفتاة السعودية "رهف محمد القنون"، التي فرت في وقت سابق إلى تايلاند، العاصمة باكوك، في طريقها إلى كندا، في وقت لم تنف فيه أوتاوا أو تؤكد منحها حق اللجوء.
ونقلت "رويترز" عن مسؤولين تايلانديين إن "رهف" غادرت الفندق الذي كانت تقيم فيه في بانكوك في طريقها إلى كندا، دون تقديم مزيد من التفاصيل.
في وقت أعلن مكتب وزيرة الخارجية الكندية، "كريستينا أليكساندرا"، أنه "لا يستطيع تأكيد منح الفتاة السعودية التي فرت من أسرتها حق اللجوء في كندا" من عدمه.
يأتي هذا الإعلان بعد لحظات من تصريح رئيس إدارة الهجرة في تايلاند بأن كندا منحت الفتاة "رهف" حق اللجوء.
كانت "رهف" تقيم بفندق في بانكوك تحت رعاية مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين بعدما صنفتها كلاجئه في انتظار منحها إحدى الدول حق اللجوء.
وقبل أيام، رفضت "رهف" لقاء والدها وشقيقها اللذين وصلا إلى بانكوك، لمحاولة إعادتها للسعودية، بينما رفضت أسرتها اتهامات بإلحاق أذى جسديا ونفسيا بالفتاة بعد تغيير ديانتها من الإسلام.
وأثارت قضية "رهف" جدلا واسعا حول قضية حقوق المرأة السعودية، مذكرة بأنه جرى القبض على العديد من السعوديات الهاربات من الإساءات من قبل عائلاتهن أثناء محاولتهن طلب اللجوء في الخارج في السنوات الأخيرة وعدن إلى المنزل وانقطعت أخبار بعضهن.
لكن ناشطي حقوق الإنسان يقولون إن العديد من الحالات المشابهة لم يتم الإبلاغ عنها.
وتعد قضية "رهف" من القضايا الشائكة خاصة لأنها تشتمل على "تغيير الدين" وفقا لما قالته "رهف" على صفحتها، وهو ما لا يعد مقبولا على نطاق واسع في بلاد الحرمين.