آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

أبو الغيظ يكشف شرط عودة سوريا إلى الجامعة العربية

الخميس 17 يناير-كانون الثاني 2019 الساعة 11 مساءً / مأرب برس- وكالات
عدد القراءات 2568

أعلن الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، اليوم الخميس، أن استعادة سوريا مقعدها في الجامعة العربية رهن التوافق العربي على هذه المسألة.

 

وقال أبو الغيط، في تصريح بعد لقائه ​الرئيس اللبناني العماد ​ميشال عون "عبرت للرئيس عون عن الشكر لاستضافة ​لبنان​ القمة ​الاقتصادية وعن الإعجاب بالتنظيم اللبناني البالغ المهارة"، مؤكداً أن "شكل الحضور العربي لم يُحسم بعد".

 

وشدد أبو الغيط، على هناك اعتراف بأن ​سوريا​ دولة مؤسسة وعندما يتم توافق عربي ونتأكد من أنه لا توجد اعتراضات فمن السهل أن يطرح الأمر على جدول أعمال اجتماع وزاري عربي وإذا توافق العرب على دعوة سوريا لشغل مقعدها من جانبا كأمانة عامة فنحن مستعدون لذلك.

 

هذا واعتذرت سوريا، عن المشاركة في قمة بيروت، وأكد السفير السوري في بيروت، علي عبد الكريم علي، اليوم الخميس، أن بلاده تلقت دعوة من الرئاسة اللبنانية للمشاركة في القمة الاقتصادية المرتقبة في بيروت غدا الجمعة وأن بلاده اعتذرت عن المشاركة في القمة الاقتصادية، موضحا أن "الاعتذار طبيعي لأن جامعة الدول العربية لم تتراجع عن الخطيئة التي ارتكبتها بحق دمشق".

 

وكانت الجامعة العربية قد أوقفت عضوية سوريا في نوفمبر/ تشرين الثاني العام 2011، نتيجة لضغوط عدة مارستها دول عربية، ولا سيما الدول الخليجية، على خلفية الموقف من الصراع الدائر في هذا البلد، بعدما حملت حكومة الرئيس بشار الأسد المسؤولية عن مقتل مدنيين.