ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟
بعد غزو العراق في عام 2003، وجد الجيش الأمريكي العديد من الأسلحة الذهبية بين كنوز صدام حسين العديدة. علاوة على ذلك، فإن الجنود الذين كانوا أول من دخل بغداد وتولوا حراسة القصور اتهموا بالسرقة والنهب.
ولم يتم تحديد كمية السلاح الذي تم العثاور عليه وأين تم إخفاؤه، حيث توجد معلومات رسمية تم نشرها للعلن واعتقالات صاخبة لبعض الجنود الأمريكيين المتورطين في تهريب هذه الأسلحة.
بندقية كلاشينكوف الذهبية (تابوك)
وهي نسخة من البندقية اليوغسلافية "إم70"، حيث وجدها الجنود الأمريكيين بالقرب من كركوك ، شمالي العراق. وقد تم تسليمها لأستراليا، والتي قدمت مساعدة في تلك المنطقة.
ويقال إن هذه البندقية كانت هدية من صدام لابنه عدي أو العكس.
يوجد هذا المسدس في الأكاديمية الوطنية لوزارة الشؤون الداخلية في بلغاريا ووصل إلى بشكل قانوني. حيث تم إرساله إلى بلغاريا قبل الحرب، حيث قام صدام حسين بإهدائه إلى رئيس الأكاديمية، وذلك بسبب تدريب كوادر من العراق. وهو مسدس ذهبي عيار 9 ملم ويشبه إلى حد كبير مسدس ستيرلينغ.
السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا هناك أعداد قليلة من الأسلحة الذهبية العراقية في متاحف العالم وأين هي؟
في الحقيقة، فإن نقل وحيازة الأسلحة بدون وثائق، تنتهك قوانين القضائية العسكرية للولايات المتحدة والإنتربول والأمم المتحدة واتفاقية جنيف. وأن الحصول على موافقة بذلك يعد أمرا غاية في الصعوبة. حيث دفع السعي وراء الثروة العديد من الجنود إلى ارتكاب جرائم حرب.
وفي هذا الصدد، تم إلقاء القبض على عسكري أمريكي، في مطار "هيثرو" في لندن عام 2003، حيث حاول إرسال بندقية "أي كا —47" ومسدس وبندقية غير معروفة، إلى الولايات المتحدة.
وفي عام 2012، ألقى، مكتب التحقيقات الفيدرالي، القبض على رجلين حاولا بيع أسلحة عائدة لعائلة صدام حسين تبلغ قيمتها أكثر من مليون دولار، ومن بين هذه الأسلحة:
وعلى الأغلب تشير إلى ابن صدام حسين (قصي). بالإضافة إلى مسدس " Llama.45ACP" أيضا يحتوي على نفس النقش.
ويشار إلى أنه، في عام 2012 أيضا، تم إطلاق سراح، أحد جنود المشاة البحرية، حيث تم اتهامه بتهريب بنادق للعائلة الحاكمة في العراق، عن طريق الخطأ. وأوضحت التحقيقات أن صديقه هو من كان يقوم بعملية التهريب.
والجدير بالذكر، أنه في عام 2013، أهدت وكالة الاستخبارات المركزية زوجا من أسلحة صدام لموظف سابق. وقد قام ببيعها في مزاد علني بمبلغ 25 ألف دولار.