تجديد المعارك في شمال غزة ومواجهات برية شرسة في حرب شوارع من مسافة صفر كتائب القسام تعلن عن دك مقر قيادة الجيش الإسرائيلي في نتساريم فوربس تكشف عن قائمة أغنى العائلات في العالم العربي غوغل تطلق تحديثات أمنية طارئة لحماية متصفح Chrome.. تفاصيل شاهد كتائب القسام تنشر مقطع فيديو لأربع دقائق متواصلة من استهداف دبابات وآليات الاحتلال الإسرائيلي قيادات حوثية في صنعاء تعقد اجتماعاً طارئاً بشأن هذا الأمر دراسة بحثية .. تكشف الأهداف والدوافع التي تقف وراء زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي إلى محافظة مأرب.. عاجل.. ضربات أمريكية على مواقع المليشيات في الحديدة بتهم كيدية.. مليشيات الحوثي تصدر حكماً بالإعدام والحبس من سبع سنوات إلى سنة لـ153 شخصاً من مسافة صفر.. القسام تكشف تفاصيل عملية عسكرية مركبة شمالي غزة - رؤوس الصهاينة تتطاير
بعد انفجار الأزمة غير المسبوقة المتعلقة بشركة هواوي في الآونة الأخيرة، تستعد شركتا أبل الأميركية وسامسونغ الكورية الجنوبية لجني ثمار العقوبات الأميركية على العملاق الصيني، خصوصا في سوق الهواتف الذكية.
وسوف تستغل الشركتان وضع الولايات المتحدة شركة هواوي في القائمة السوداء من أجل الاستحواذ على حصة الشركة الصينية في سوق الهواتف الذكية، وفقا لما ذكره المحلل في أسواق المال الدولية مينغ تشاي كو.
وتعتبر هواوي حاليا ثاني أكبر شركة في سوق الهواتف الذكية في العالم، وفقا لموقع سي إن بي سي الإخباري.
وبحسب الموقع، فإن مبيعات هواوي من الهواتف الذكية ستتراجع بقوة، حيث قد تتراجع شحناتها من الهواتف إلى الأسواق بحدود 10 ملايين جهاز شهريا، في حال لم تتمكن من استخدام بعض المزايا الرئيسية في نظام التشغيل أندرويد من غوغل على أجهزتها.
وتتفوق هواوي في سوق الهواتف الذكية على شركة أبل الأميركية، بينما تحل بعد سامسونغ، لكن العقوبات الأميركية عليها قد تدفع إلى فقدان ثقة المستهلكين بالشركة الصينية لعدم قدرتها على توفير شحنات ثابتة إلى الأسواق، بحسب المحلل كو.
وقال كو “نعتقد أن سامسونغ قد تصبح المستفيد الرئيسي إذا خسرت هواوي حصتها في الأسواق غير الصينية، بينما ستكون أبل ثاني أكبر المستفيدين من هذا الأمر”.
ورجح كو أن تتراجع شحنات هواوي من الهواتف الذكية بين 8 و10 ملايين جهاز شهريا إذا لم تجد بديلا لبرنامج غوغل.
الجدير بالذكر أن هواوي تمكنت العالم الماضي من شحن أكثر من 200 مليون جهاز.
وقال كو إنه بحسب تصريحات هواوي فإنها بدأت تعمل على تطوير نظامها التشغيل الخاص بها الذي سيكون متوافقا مع تطبيقات أندرويد؟