مسؤولون من كوريا الشمالية يصلون إلى إيران في زيارة علنية و نادرة.. تفاصيل الشيوخ الأميركي يقر رسمياً مساعدات مليارية جديدة لإسرائيل وأوكرانيا ..تفاصيل واشنطن تعلن عن فرض عقوبات جديدة على 4 أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات
رحّب مصدر مسؤول بوزارة الخارجية السعودية اليوم الثلاثاء باتفاق الرياض الذي جرى التوقيع عليه برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وذلك بين الحكومة اليمنية الشرعية والمجلس الانتقالي الجنوبي، في العاصمة الرياض.
وثمّن المصدر، حرص الأطراف اليمنية على إعلاء مصلحة اليمن وتحقيق تطلعات شعبه الشقيق في إعادة الأمن والاستقرار، مؤكداً أن الاتفاق خطوةً مهمة في سبيل بلوغ الحل السياسي وإنهاء الأزمة اليمنية.
وجددت الخارجية التأكيد مواصلة المملكة كافة الجهود لدعم الجمهورية اليمنية بما يحقق أمنها واستقرارها وازدهارها.
وفي السياق.. قال وزير الخارجية السعودي الامير فيصل بن فرحان إن سياسة المملكة هي تغليب الحوار والدفع بالحلول السياسية ومن هنا جاء اتفاق الرياض ليفتح صفحة جديدة في تاريخ اليمن الشقيق لينعم بالأمن والاستقرار والنماء والإعمار.
وأضاف الوزير السعودي إن رعاية المملكة لاتفاق الرياض تفرضه العلاقات التاريخية والحرص على بلدٍ جارٍ وشقيق، وأمن واستقرار المنطقة أولوية يدركها المجتمع الدولي ونعمل على تحقيقه بمشاركة الأشقاء والأصدقاء، ومن هذا المنطلق كنا إلى جانب اليمن ولا زلنا وسنظل.
في غضون ذلك.. قال وزير الدولة للشئون الخارجية السعودي عادل الجبير إن اتفاق الرياض رسالة للعالم بأن الحل السياسي ممكن بين الأطراف اليمنية.
وأضاف الجبير "إن المملكة من موقعها الإقليمي والدولي تصنع سلاماً واستقراراً في اليمن من أجل مستقبل أفضل لأبنائه".
وتابع " فجر جديد سيشرق في اليمن وسنبقى مع هذا البلد العزيز كما كنا دوماً ".