خلال لقائه مسؤولاً فرنسياً..العليمي :بدون دعم الشرعية لبسط سيطرتها على كافة التراب اليمني ستبقى المليشيات الارهابية مصدر إرهاب للداخل والخارج مواعيد مباريات يوم غداً الثلاثاء 21 - 5 - 2024 والقنوات الناقلة ماذا حدث لأسعار النفط بالأسواق العالمية؟.. إليك المستجدات الأسبوعية حج مبرور.. 6 أساسيات ضرورية في حقيبة الحجاج قبل السفر محافظ تعز “نبيل شمسان” لـ“بران برس”: نرفض أي مفاضات في ملف الأسرى والمختطفين قبل الكشف عن مصير محمد قحطان حوامة الرئيس الإيراني وفضيحتها الكبرى.. خبير عسكري يتحدث عن سيناريوهات الحادثة وطيار يكشف هذا الأمر أمنية تعز توجه تحذيراً جديداً لمليشيات الحوثي شاهد كيف تنافس مقاتلي القسام وسرايا القدس حول من يضع عبوة داخل دبابة صهيونية من مسافة صفر حملة حوثية مسلحة تدشن التنكيل بالمئات من مُلاك المتاجر وصغار الباعة نتنياهو يعلن التمرد والتحدي لقرار مدعي الجنائية الدولية
أقامت السفارة الإماراتية في سوريا، أمس الاثنين، حفل استقبال بمناسبة الذكرى الـ 48 لعيدها الوطني.
وقال القائم بالأعمال الإماراتي في دمشق، عبد الحكيم إبراهيم النعيمي: إن "العلاقات السورية الإماراتية متينة ومميزة وقوية تقوم على أسس واضحة وثابتة قاعدتها لم الشمل العربي عبر سياسة معتدلة"، معربا عن أمله في أن "يسود الأمن والأمان والاستقرار ربوع سوريا تحت قيادة السيد الرئيس بشار الأسد"، حسبما نقلت وكالة "سانا" الرسمية السورية.
وأعرب النعيمي عن "شكره للحكومة السورية والشعب السوري على حفاوة الترحيب والاستقبال ولطاقم وزارة الخارجية على الدعم الذي يقدمونه في سبيل تذليل الصعاب أمام السفارة الإماراتية لتنفيذ واجباتها بهدف زيادة عمق العلاقات بين البلدين الشقيقين".
بدوره، استعرض نائب وزير الخارجية السوري، فيصل المقداد، تاريخ العلاقات الثنائية بين البلدين، مؤكدا أن "سوريا والإمارات تتشاركان عناصر كثيرة من بينها العروبة وعمق لحمة الدم والانتماء والفرحة للإنجازات والانتصارات التي تتحقق في البلدين". ولفت المقداد إلى أن "سوريا لن تنسى أن الإمارات وقفت إلى جانبها في حربها على الإرهاب، وتم التعبير عن ذلك من خلال استقبال الإمارات للسوريين الذين اختاروها حتى تنتهي الحرب الإرهابية على بلادهم ونأمل عودتهم إلى وطنهم".
وأكد أن "سوريا تحقق انتصارات كبيرة ضد الإرهاب، وبقية المناطق التي تسيطر عليها التنظيمات الإرهابية ستعود إلى كنف الدولة"، داعيا إلى التعاون العربي في مواجهة المخاطر التي تتعرض لها المنطقة.