ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
أكد رئيس حزب التجمع اليمني للإصلاح محمد اليدومي، الاثنين 23 ديسمبر/كانون الأول، على ضرورة إزالة العراقيل التي تقف أمام تنفيذ اتفاق الرياض، وتذليل كافة الصعاب، من أجل توحيد جهود القوى الوطنية الداعمة للشرعية.
جاء ذلك خلال لقائه القائم بأعمال سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى اليمن جنيد منير، بحضور المسئول الاقتصادي في سفارة الولايات المتحدة، دارين وانغ، حيث جرى بحث جملة من القضايا على الساحة اليمنية، لا سيما المتصلة بتنفيذ اتفاق الرياض.وفقا لموقع الحزب الرسمي.
وشدد اليدومي على أهمية الحفاظ على أمن واستقرار ووحدة اليمن، كون ذلك عامل رئيس لاستقرار المنطقة، وللسلم والأمن الدوليين. مثمنا جهود المملكة العربية السعودية، ودورها في انجاز اتفاق الرياض ومتابعة تنفيذه.
وأوضح أن التجمع اليمني للإصلاح لن يكون في يوماً من الأيام إلا في صف السلام، الشامل والمستدام، مشيراً إلى أن الحل السلمي المرتكز على المرجعيات الثلاث، هو السبيل الوحيد إلى سلام دائم.
وأشاد رئيس الإصلاح بموقف الولايات المتحدة الأمريكية الداعم للشرعية، ومساندتها للحكومة اليمنية.
من جانبه جدد القائم بأعمال السفير الأمريكي، التأكيد على موقف بلاده الداعم للشرعية في اليمن، واستعادة اليمن لدولته وأمنه واستقراره، والحفاظ على وحدته.
وأشار إلى أهمية تنفيذ اتفاق الرياض، بما يضمن عودة مؤسسات الدولة إلى العاصمة المؤقتة عدن، وتفعيل أداء المؤسسات اليمنية، لتلبية حاجات اليمنيين.
ووقع اتفاق الرياض بين الحكومة اليمنية وما يسمى بالمجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا في الخامس من نوفمبر برعاية السعودية، ولم يتم تنفيذ أيا من بنوده سوى عودة رئيس الوزراء معين عبدالملك وعدد قليل من الوزراء إلى العاصمة المؤقتة عدن.
وتتهم الحكومة اليمنية ميليشيا المجلس الانتقالي بوضع العراقيل أمام تنفيذ بنود الاتفاق الذي مضى على توقيعه أكثر من 45 يوماً.