حملة إعلامية واسعة للاحتفال بالذكرى الـ34 للعيد الوطني للجمهورية اليمنية. تشمل 3 دول.. جولة جديدة لمبعوث أمريكا لبحث فرص السلام ووقف هجمات الحوثيين إصابة زوجة رئيس عربي بمرض خطير أول الدول العربية تبارك لليمنيين الإحتفال بيوم 22 مايو وتصف الوحدة بـ ''الخطوة المهمة'' معلومات قد لا تعرفها عن الرئيس الإيراني ''رئيسي'' ولماذا لقب بـ ''آية الله إعدام''؟ صدور مذكرات اعتقال بحق نتيناهو وغالانت و3 من قادة حماس ٣٤ عاماً على قيام الوحدة.. اليمنيون يحتفلون غداً بـ ''مايو المجيد'' والخدمة المدنية تعلن إجازة رسمية شكوك حول تورط خامنئي في اغتيال رئيسي.. تعرف على أكثر المستفيدين من مقتل رئيس إيران أبرزهم نجل المرشد تركيا تكشف عن عطل خطير بمروحية الرئيس الإيراني الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم
استنكرت أوساط اجتماعية في محافظة صعدة استمرار تحفظ الإدارة العامة للبحث الجنائي بأمانة العاصمة على عبدالسلام فليته نجل القاضي العلامة صلاح بن أحمد فليتة ، وعدم تنفيذهم توجيهات الأخ رئيس الجمهورية التي قضت بالإفراج عنه ضمن تسعة من المعتقلين على ذمة أحداث صعدة ومن بينهم عبدالكريم الحوثي ونجله محمد..،
واستنكرت الأوساط الاجتماعية في محافظة صعدة موقف البحث الجنائي من التمسك بفليته واعتبرته غامضاً وغير مبرر ،سيما أن تحقيقات نيابة جنوب غرب الأمانة برأت المذكور من أي تهم منسوبة إليه وأن اعتقاله منذ البداية كان تعسفياً ولا يستند إلى أي حيثيات..
وقال المصدر أن النائب العام الدكتور عبدالله العلفي حرر أمر إفراج صريح عن عبدالسلام إلى نيابة جنوب الأمانة تنفيذاً لأوامر رئيس الجمهورية علاوةً على أمر إفراج آخر من رئيس نيابة استئناف جنوب الأمانة ، دون أن تلقى هذه الأوامر تفاعلاً من إدارة البحث الجنائي الذي يحتفظ بـ \" فليتة \" منذ أربعين يوماً..
وكانت اللجنة الأمنية العليا قد افرجت عن تسعة من المعتقلين على ذمة أحداث صعدة في ضوء توجيهات رئيس الجمهورية ، وهم \\" عبدالسلام فليتة – لم يفرج عنه- ، أمين عبدالله صلاح فليتة ، محمد عبدالكريم الحوثي ، اسماعيل أحمد عبدالله الحملي ، حسين محمد محمد المؤيدي ، هيثم عبدالله يحي هبرة ، أحمد عبدالله المهرم ، ضيف الله الورش ، عبدربه عبدالله صالح ، نايف علي صالح \\".. إضافة إلى الإفراج عن ثلاثة آخرين لم تشملهم التوجيهات ، ومنهم عبدالكريم الحوثي ،.. وذلك ما اعتبره بيان لمكتب عبدالملك الحوثي ، خطوة إيجابية على طريق إظهار حسن النية ، ولكنها غير كافية ، كون مئات المعتقلين – الأبرياء- على ذمة أحداث صعدة مازالوا في السجون ، وبعضهم يواجهون أوضاعاً صحية سيئة ، فيما آخرون لم تتحدد حتى اليوم مصائرهم نتيجة إخفائهم أو نقلهم من السجن المركزي إلى معتقلات الأمن السياسي وأماكن أخرى غير معلومة.