من عثر على موقع حطام طائرة الرئيس الإيراني؟ هناك روايتين الإعلان عن أكبر صفقة طائرات في تاريخ السعودية ومطار ضخم يستوعب 120 مليون مسافر الرئيس العليمي يشيد بتدخلات الإمارات في اليمن ويناقش تعزيز الدعم المطلوب لعدة مجالات أول اتهام إيراني لأمريكا بعلاقتها في سقوط طائرة الرئيس ومصرعه من هو الوزير الجديد للخارجية الإيرانية؟ مع اقتراب نهاية المهلة.. البنك المركزي في عدن يلوح بمعاقبة بنوك صنعاء المخالفة عاجل.. أول تعليق لزعيم الحوثيين وجماعته باليمن بشأن مصرع الرئيس الإيراني عودة المعارك في جبهة حيفان ومقتل 4 جنود في درع الوطن من ''آل الصبيحي''.. الأسماء صحفية معارضة تدعو الشعب الإيراني للإحتفال والفرح بمصرع رئيسي تعرف على رئيس إيران الجديد بعد إعلان مصرع رئيسي
طالب الاتحاد الدولي للصحفيين، الجمعة 15 مايو/أيار، جميع الجهات اليمنية، بالكشف عن مصير صحفي مفقود منذ أسبوعين.
وقال الاتحاد في بيان نشره على موقعه الإلكتروني، إن الصحفي اليمني أصيل سويد "اختفى في الأول من مايو (أيار) الجاري بعد خروجه من منزله في تعز (جنوب غرب) متوجها إلى مدينة عدن(جنوب)".
وأوضح أن هذه المعلومات "جاءت على لسان شقيق سويد الذي أبلغ نقابة الصحفيين اليمنيين عن اختطافه".
واعتبر البيان، أن "اختفاء سويد يشير إلى استمرار أزمة السلامة التي يواجهها الصحفيون اليمنيون منذ سنوات، والتي أثارت قلق مجتمع الصحفيين الدولي".
وأعرب أنطوني بيلانجي، أمين عام الاتحاد الدولي للصحفيين، بحسب البيان، عن "القلق بشأن مصير سويد الذي لم يقم سوى بواجبه المهني".
ودعا البيان السلطات اليمنية، إلى الكشف عن مكان سويد، وتقديم خاطفيه إلى العدالة".
كما دعا جميع الأطراف المتورطة في الصراع باليمن، إلى تقديم أي معلومات لديها عن مكان وجوده ومصيره.
ونفذ عشرات النشطاء بمحافظة تعز، الخميس، وقفة احتجاحية للمطالبة بالكشف عن مصير سويد.
واتهم رئيس لجنة التدريب والتأهيل في نقابة الصحفيين اليمنيين نبيل الأسيدي، في منشور على "فيسبوك" قوات "الحزام الأمني" المدعومة إماراتيا بمحافظة لحج(جنوب) باختطاف سويد، دون تفاصيل.
وتقول منظمات وجهات حقوقية، إن قوات الحزام الأمني "تمارس التعسف والاعتقال ومنع مواطنين قادمين من محافظات شمالية من دخول عاصمة البلاد المؤقتة عدن"، وعادة ما ينفي الحزام الأمني مثل هذه الاتهامات.
ويتحكم المجلس الإنتقالي المدعوم إماراتيا بزمام الأمور في عدن، منذ أغسطس/ آب الماضي عقب قتال شرس مع القوات الحكومية انتهى بطرد الحكومة التي اتهمت الإمارات بتدبير انقلاب ثان عليها، بعد انقلاب جماعة الحوثي، وهو ما تنفيه أبو ظبي.