صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
أعلنت الأمم المتحدة، الاثنين 29 يونيو/حزيران، ارتفاع أسعار المواد الغذائية بنسبة 35 بالمئة في بعض مناطق اليمن، منذ بدء تفشي وباء كورونا بالبلاد، في 10 أبريل/ نيسان الماضي.
جاء ذلك، في بيان صادر عن مكتب الأمم المتحدة في اليمن لتنسيق الشؤون الإنسانية.
وأوضح البيان: "ارتفعت تكلفة سلة المواد الغذائية بنسبة تصل إلى 35 بالمئة في بعض المناطق باليمن، منذ تفشي وباء كورونا، بالتزامن مع تراجع سعر صرف الريال".
وبالتزامن مع تفشي الوباء، ارتفع الطلب على السلع الغذائية، والوقود للمستشفيات، كأحد مدخلات تشغيل المولدات الكهربائية في البلاد.
واعتبر البيان أن جميع المعطيات، تؤشر إلى الانتقال السريع للفيروس في جميع أنحاء البلاد، وفي كثير من الأحيان، يتأخر الأشخاص الذين يعانون من أعراض الوباء في البحث عن العلاج، حتى تكون حالتهم خطيرة، لأن مراكز العلاج لا يمكن الوصول إليها.
وزاد: "أزمة الوقود الأخيرة تهدد بالفعل الوصول إلى الغذاء، وعمليات المستشفيات وإمدادات المياه، التي تعتمد على المشتقات النفطية".
وتابع: "الوقود ضروري لمنع انتقال الفيروس والاستجابة له، وتشكل عقبة أخرى أمام الأشخاص الذين يلتمسون العلاج".
وحتى مساء الأحد، ارتفع إجمالي الحالات المؤكدة إصابتها بكوورنا في اليمن إلى 1118 و302 وفاة، إضافة إلى 430 حالة تعاف.
ولا تشمل هذه الحصيلة، الإصابات في المناطق الواقعة تحت سيطرة الحوثيين، الذين أعلنوا حتى 18 مايو/ أيار الماضي، تسجيل 4 حالات فقط بينها وفاة واحدة، وسط اتهامات رسمية وشعبية لهم بالتكتم عن العدد الحقيقي للضحايا.