حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي
اعترف قيادي في الحزب الناصري، بمسؤولية اللواء ٣٥ مدرع المرابط بين مدينة التربة والحجرية بتعز عن اختطاف جندي من أفراد قوات الشرطة العسكرية التابعة للجيش الوطني، وكان السبب الأبرز وراء تصعيد حالة التوتر بين قوات الجيش الوطني الشرعية ومليشيات ابو العباس الخارجة على النظام والقانون.
وأصدر ما يسمى (قائد مقاومة الحجرية) المدعو فؤاد محمد غالب الشدادي ما أسماه بياناً (اطلع عليه مأرب برس) إلى عقلاء التجمع اليمني للإصلاح دعا فيه الاصلاح إلى رفع قوات الشرطة العسكرية من الحجرية والتربة ..متوعداً في الوقت نفسه بالمزيد من التصعيد وتحريض ابناء الحجرية على الاقتتال.
وجاء في اعترافات فؤاد الشدادي( الناصري) أنهم قاموا بتسليم جندي الدولة الذي اختطفته مليشيات تتبع تنظيم الناصري إلى سجن اللواء ٣٥ التابع للقيادي عادل عبده فارع( أبو العباس) الشريك الأساسي في عملية الاختطاف.
وتشهد مدينة التربة والحجرية بتعز توترات عسكرية حادة وحالات استنفار بعد تهديدات أطلقها طارق عفاش يتوعد فيها من أسماهم( المطالبين بتدخل تركيا لحسم المعارك اليمن).
وعلى الرغم من اتهام القيادي الناصري فؤاد الشدادي حزب الإصلاح بالتحشيد إلى الحجرية إلا أنهم لا يزالون يرفضون في الوقت نفسه تسليم الجناة إلى الجهات القانونية المختصة ممثلة بقيادة الشرطة العسكرية المعنية بتطبيق القانون وبصرامة.
كما تشهد مناطق الحجرية والتربة فوضى أمنية مفتعلة منذ فترة بتنسيق بين مليشيات أبي العباس وحزب الناصري ومؤتمر طارق عفاش وخالد حمود الصوفي ومليشيات المجلس الانتقالي بعدن المدعومين من الإمارات لتقويض الأمن في المناطق المحررة بتعز خصوصاً تلك المحادية للمناطق الجنوبية والموالية للشرعية.
وانتشرت قوات الشرطة العسكرية في التربة بتعز بتوجيهات من قيادة المحور لفرض الامن وسلطة الدولة غير ان ادوات الامارات يحشرون اسم الاصلاح لتبرير سعيهم تفجير الوضع في المحافظة.