شركة أرامكو السعودية تقر توزيع أرباح تاريخية قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي
يعتبر موضوع الخصوبة الجنسية أحد الأمور التي يتم تداولها بشكل دائم من خلال التعرف على الأسباب التي تقف عائقا بوجه الحمل أو التي تؤثر على خصوبة النساء.
قدم مجموعة من الباحثين الأمريكيين والإسبانيين، اختبارا جديدا بسيطا، يمكنه تحديد مدى قوة خصوبة المرأة من خلال أخذ عينة من شعرها.
ويقوم الاختبار بعملية تحليل مستويات هرمونات الخصوبة في شعر المرأة، لتحديد عدد البويضات المتبقية لديها.
ابتكر الباحثون الاختبار بعد التوصل لعلاقة بين مستويات هرمون (AMH) في الشعر، وعدد البويضات المتبقية لدى المرأة، وفقا لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وبحسب العلماء، يتم إنتاج هرمون (AMH) داخل مبيض المرأة، ويشير إلى احتياطيات بويضاتها والخصوبة المستقبلية المترتبة على ذلك، ويندمج هذا الهرمون في الشعر قبل أن يصل إلى سطح الجلد.
وعند مقارنة فعالية اختبار الشعر بعينات الدم، والتي تعتبر الطريقة الأكثر شيوعا لقياس هرمونات الخصوبة، وجد الباحثون أن الاختبار الجديد بنفس الدقة، ولكن الخبراء يعتقدون أن النساء قد يكنّ أكثر ميلا لاختبار الشعر؛ لأنه لا يتضمن إبرا أو إجراءات غازية مؤلمة.
ويمكن إجراء الاختبار دون زيارة العيادة، عن طريق إرسال عينة شعر من خلال البريد، مما يجعل هذا النوع من الاختبار أرخص ومتاحا لمجموعة واسعة من النساء.
ووجد الباحثون أن الهرمونات تتراكم في جذور الشعر على مدى أشهر، في حين أن مستويات الهرمونات في الدم يمكن أن تتغير على مدار ساعات، مما يعني أن اختبار الشعر قد يكون أكثر موثوقية. بحسب “إرم نيوز”.
وقال سارتاك ساواركار من شركة التكنولوجيا الصحية الأمريكية ميد أنسرز، الذي قدم بحثه على الإنترنت في الاجتماع السنوي الـ 36 للجمعية الأوروبية: “الشعر وسيط يحمل المؤشرات الحيوية المتراكمة لعدة أسابيع، في حين يحمل الدم إشارات تمثل المستويات الحالية فقط”.
وأضاف: “في حين أن مستويات الهرمون في الدم يمكن أن تتقلب بسرعة استجابة للمحفزات، يحتفظ الشعر بمقاييس أكثر استقرارا لمستويات الهرمون لعدة أسابيع، مما يرجح أن يكون اختبار الشعر الجديد أكثر دقة من اختبارات الدم”.
من جانبه قال تيم تشايلد، المدير الطبي في أوكسفورد للخصوبة: “هذه الدراسة مثيرة للاهتمام للغاية؛ لأنها تشير إلى أنه يمكن قياس (AMH) بشكل موثوق من عينات الشعر على عكس النهج القياسي لاختبار الدم”.
الإعلانات