مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً بعد 6 مجازر خلال 24 الساعة الماضية .. غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة القصف الإسرائيلي رئيس مقاومة صنعاء الشيخ منصور الحنق يوجه مطالب عاجلة للمجلس الرئاسي بخصوص جرحى الجيش الوطني .. والمقاومة تكرم 500 جريح تفاصيل يوم دامي على الحوثيين في الضالع وجثث قتلاهم لاتزال مرمية.. مصادر تروي ما حدث في باب غلق بمنطقة العود اليمن تبتعث ثلاثة من الحفاظ لتمثيل اليمن في المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته بجيبوتي
جرت مباحثات خماسية، الأربعاء 8 يوليو/تموز، بين الاتحاد الأوروبي والسويد بالنيابة عن المانحين الدوليين، والحكومة اليمنية والتحالف العربي وممثلين حوثيين، بـ"هدف تحسين الوصول الإنساني في اليمن بشكل أكبر".
وأوضح بيان لبعثة الاتحاد الأوروبي في اليمن، أن نقاشات تلك المباحثات "بناءة"، دون الكشف عن نتائجها أو تفاصيلها.
وأكد أن "الاتحاد الأوروبي ومجتمع المانحين على نطاق أوسع على اتصال مع جميع أطراف النزاع في اليمن لإزالة المعوقات الكثيرة التي تقف في طريق تقديم المساعدات".
وقال: "بذل كل من الاتحاد الأوروبي والسويد جهودا لتعزيز الوصول دون عوائق لتقديم المساعدات الإنسانية في اليمن، وذلك بالنيابة عن مجتمع المانحين الإنسانيين"
وقال إن ذلك "يأتي انطلاقا من الاتفاق الذي توصل إليه المانحون أثناء اجتماع كبار المسئولين في المجال الإنساني حول اليمن في فبراير(شباط) 2020، والذي ترأسه بشكل مشترك كل من الاتحاد الأوروبي والسويد".
ومنذ بداية النزاع في 2015، خصص الاتحاد الأوروبي وفق البيان "822 مليون يورو للاستجابة للأزمة، بما في ذلك 484 مليون يورو في مجال المساعدات الإنسانية و 318 مليون يورو في مجال المساعدات التنموية".
ويعتبر الاتحاد الأوروبي أحد الفاعلين الدوليين سياسيا وإنسانيا في اليمن، وسبق أن قاد مشاورات سابقة بشأن ضرورة العمل على إزالة العوائق التي تقف أمام العمل الإغاثي في البلاد.
وتتبادل أطراف الصراع اليمني الاتهامات بشأن صنع عراقيل وارتكاب انتهاكات بحق العمل الإغاثي في البلاد التي تعاني واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية بالعالم وفق تقديرات أممية.