غوغل تطلق تحديثات أمنية طارئة لحماية متصفح Chrome.. تفاصيل شاهد كتائب القسام تنشر مقطع فيديو لأربع دقائق متواصلة من استهداف دبابات وآليات الاحتلال الإسرائيلي قيادات حوثية في صنعاء تعقد اجتماعاً طارئاً بشأن هذا الأمر دراسة بحثية .. تكشف الأهداف والدوافع التي تقف وراء زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي إلى محافظة مأرب.. عاجل.. ضربات أمريكية على مواقع المليشيات في الحديدة بتهم كيدية.. مليشيات الحوثي تصدر حكماً بالإعدام والحبس من سبع سنوات إلى سنة لـ153 شخصاً من مسافة صفر.. القسام تكشف تفاصيل عملية عسكرية مركبة شمالي غزة - رؤوس الصهاينة تتطاير مبابي يدعم زميله لخلافته كأفضل لاعب في الدوري الفرنسي تعرف على موعد عودة مارتينيز إلى الملاعب مكتب الصناعة بمأرب يباغت تجار الجشع وبضبط أكثر من 7 أطنان من المواد الغذائية المنتهية وغير الصالحة للاستخدام الادمي
أكد وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، بعد لقائه الأمير محمد بن سلمان، أن الشراكة التي تجمع الولايات المتحدة والمملكة قوية.
وقال في تغريدة، الاثنين، إثر لقائه ولي العهد أمس: "يسعدني لقاء ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان. إن شراكتنا الأمنية والاقتصادية قوية".
وأضاف "سنواصل تسخير علاقتنا المشتركة من أجل دفع الجهود لمواجهة النفوذ الإيراني الخبيث في الخليج، والأهداف الاقتصادية في إطار خطة رؤية 2030".
بدورها، أفادت وزارة الخارجية الامريكية، الاثنين، أن بومبيو أعرب عن دعمه للتحول الاقتصادي والاجتماعي في السعودية في إطار خطة رؤية 2030، مضيفة أن اللقاء ناقش الشراكة الأمنية والاقتصادية الثنائية القوية بين الولايات المتحدة والمملكة، والتقدم المحرز في إطار الحوار الاستراتيجي الأميركي السعودي الذي عقد الشهر الماضي في واشنطن.
وكان الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، التقى في نيوم مساء الأحد، وزير الخارجية الأميركي.
وجرى خلال اللقاء استعراض علاقات الصداقة ومجالات التعاون الثنائي بين البلدين وسبل تعزيزها، بالإضافة إلى بحث مستجدات الأحداث في منطقة الشرق الأوسط، والجهود المبذولة بشأنها.
وحضر اللقاء الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، وسكرتير ولي العهد بندر بن عبيد الرشيد، فيما حضره من الجانب الأميركي سفير الولايات المتحدة لدى المملكة جون أبي زيد.
وكان بومبيو وصل مساء أمس إلى المملكة، ضمن إطار جولة خارجية تشمل عدة دول، أكد خلالها ثبات السياسة الأميركية تجاه الملف الإيراني.