القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية
أفاد تحالف دعم الشرعية في اليمن، اليوم ، بأن خسائر مليشيات الحوثي البشرية تجاوزت الـ 90 عنصراً في محافظة مأرب.
وأضاف أن الاستهدافات دمرت 6 آليات عسكرية ومعسكراً للتدريب قرب مأرب، فيما تم تنفيذ 8 استهدافات ضد الحوثي في المحافظة خلال الـ24 ساعة الماضية.
وكانت مصادر عسكرية ميدانية، كشفت في وقت سابق اليوم، بأن الجيش الوطني قتل 20 حوثياً وأسر 8 آخرين في جبهة الردهة جنوب مأرب.
في السياق، سقط عشرات القتلى والجرحى من مليشيات الحوثي، بالإضافة إلى تدمير آليات عسكرية خلال الساعات الماضية بنيران الجيش والمقاومة في جبهة وادي الجفرة بمديرية مجزر شمال غربي مأرب.
وكان تحالف دعم الشرعية ، أعلن امس، استهداف معسكر تدريبي لعناصر الحوثي جنوب ماهلية في مأرب.
خسائر بالجملة كما كشف التحالف عن أن الضربة الجوية للمعسكر أسفرت عن مقتل أكثر من 60 عنصراً إرهابياً.
وأشار إلى أن مليشيات الحوثي تزج بأبناء القبائل إلى "المحرقة" في مأرب. وكان التحالف قد أعلن أمس ، عن تنفيذ 15 استهدافًا ضد الميليشيا في مأرب والجوف خلال الـ 24 ساعة الماضية.
مؤكدا أن الاستهدافات في مأرب والجوف دمرت 12 آلية، وأدت لمقتل أكثر من 85 عنصرًا إرهابيًا من الميليشيا.
فيما اعترفت مليشيات الحوثي بمقتل 14.700 من عناصرها في معارك مأرب منذ يونيو الماضي.
يذكر أن ميليشيات الحوثي تشن منذ فبراير 2021 هجمات على محافظة مأرب الاستراتيجية والغنية بالنفط، رغم التنديدات الدولية التي حذرت من المخاطر الهائلة، التي تهدد آلاف النازحين الذين لجأوا إلى مأرب هرباً من الصراعات في بقية مناطق البلاد