الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
أعلن مجلس نقابة هيئة التدريس بجامعة عدن، بدء الإضراب الشامل من بداية الأسبوع القادم؛ تنديدا بتدهور الأوضاع الاقتصادية، وعدم قدرة الحكومة على معالجة هذه الكارثة.
وبينت النقابة في بيان لها، أن "الإضراب سيبدأ الأحد القادم الموافق 5 ديسمبر في جميع كليات جامعة عدن"، مشيرة إلى أنها "كانت تنتظر تدخل الحكومة لتدارس المطالب لكن لم يحدث ذلك، واستمرت الأوضاع الاقتصادية بالتدهور".
ونوهت إلى أن "قرار الحكومة الخاص بالإفراج عن العلاوات السنوية ليس كافيا فالعلاوة السنوية لا تكفي لطبخ وجبة واحدة لأسرة مكونة من أربعة أشخاص حد وصف النقابة". داعية "جميع اللجان النقابة للقيام بدورها وتنفيذ البرنامج التصعيدي".
وكان الاتحاد العام لنقابات عمال العاصمة المؤقتة عدن قد حمّل في اجتماع استثنائي له، الخميس، رئيس وأعضاء الحكومة مسؤولية وتداعيات ما يحدث من انهيار للعملة.
وحمل الاتحاد "الحكومة مسؤولية أي تصعيد؛ نظرًا لتجاهلها لمطالب العمال والموظفين، بما ذلك زيادة الرواتب كإجراء مؤقت لحين نجاعة الحلول الاقتصادية والاستراتيجية الموضوعة على المدى الطويل".
وأكد الاتحاد "أنه سيجري إعلان التصعيد الشامل بما في ذلك الإضراب عن العمل في كافة المرافق والعصيان المدني وفق برنامج نقابي ومجتمعي سيتم الترتيب له في القريب العاجل".
واتهم الاتحاد الحكومة بالفشل لعدم اتخاذها أي إجراءات شجاعة وجادة وتنفيذية لمواجهة ومحاسبة المسؤولين الفاسدين والفاشلين والفساد المالي والإداري الذي يعد هو المتسبب الأول عما يحدث من انهيار رواتب العمال والموظفين.
يأتي هذا في الوقت الذي واصلت العملة الوطنية الانهيار مقابل العملات الأخرى، حيث وصل سعر الدولار إلى 1700 ريال للدولار الواحد، مقابل 470 للريال السعودي، وسط عجز حكومي لمواجهة هذا الانهيار الكارثي.