معلومات قد لا تعرفها عن الرئيس الإيراني ''رئيسي'' ولماذا لقب بـ ''آية الله إعدام''؟ صدور مذكرات اعتقال بحق نتيناهو وغالانت و3 من قادة حماس ٣٤ عاماً على قيام الوحدة.. اليمنيون يحتفلون غداً بـ ''مايو المجيد'' والخدمة المدنية تعلن إجازة رسمية شكوك حول تورط خامنئي في اغتيال رئيسي.. تعرف على أكثر المستفيدين من مقتل رئيس إيران أبرزهم نجل المرشد تركيا تكشف عن عطل خطير بمروحية الرئيس الإيراني الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم تعرف على الأنظمة الدفاعية الأمريكية التي تحمي رصيف غزة العائم بعد قراراتها الأخيرة… الكونغرس الأميركي يعلن عن فرض عقوبات على الجنائية الدولية النجم المصري صلاح يصدم الأندية السعودية ويلمح لمصيره مع ليفربول
كشفت مصادر مطلعة لموقع مأرب برس أنه لا يمكن الاستفادة من قدرة محطة مأرب الغازية كاملة حسب ما تعلنه الحكومة بطاقة 340 ميجا.
و تقول المصادر "أنه اذا تمكنت المؤسسة العامة للكهرباء من أنتاج الطاقة، عبر مأرب 1، فإنها لن تستطيع تغذية المنظومة الكهربائية الا بــ 120 ميجا من إجمالي 340 ميجا" ، مما سيحول دون الهدف المنشود و هو إيقاف انقطاع التيار الكهربائي المتكرر .
و قد تعددت أسباب تعثر المشروع، و ذلك بسبب خلافات حكومية ، حيث اتفقت المؤسسة العامة للكهرباء و وزارة الإشغال العامة ،على خط تسيير ابراج نقل الكهرباء ، و تم إعداد المخططات للمشروع، الا أن أمانة العاصمة اعترضت على خط سير أبراج إمداد الكهرباء، بسبب مروره بجزء من مقلب القمامة و ذلك قبيل مرور المشروع عبره .
و لهذا فقد اضطرت المؤسسة لتغيير سير الإمداد الكهربي، خلافا لما أُعد له، و ذلك عبر بني حشيش و جدر، الا أن المواطنين بدورهم اعترضوا على سير المشروع عبر أراضيهم، بل ان مواطنين من منطقة جدر قاموا بالاعتداء بالضرب، على مدير مشروع خط الربط مأرب صنعاء المهندس محمد لطف الثور و عدد من المهندسين بداخل مكاتبهم الكائنة في منطقة الجراف، و لم يتم إنصافهم من المعتدين حتى الآن ، و ذلك بعد 8 أشهر من الاعتداء .
كما كشف تقرير صادر عن عن لجنة الخدمات في مجلس النواب عن خسائر بملايين الدولارات في محطة مأرب 1 ’ إضافة إلى أن الشركة الإيرانية المكلفة بتحويل الكهرباء من الضغط العالي الى المنخفض قد أخلت بالتزامها من تسليم للمشروع في موعده المحدد بنوفمبر 2007 و تم تأجيله مرة أُخرى إلى فبراير ،
و يستغرب المراقبون من عدم مقاضاة وزارة الكهرباء و الطاقة للشركة الإيرانية ، بل من اختيارها كمنفذة للمشروع ، والتي تعاني من ضائقة مالية، حسب أعضاء لجنة الخدمات، و التي بسببها تكون غير قادرة من تمويل مشاريعها، التي اتفقت عليها مع الحكومة