حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض
كرمت وزارة الإعلام اليمنية، اليوم الأحد، المصور والإعلامي اليمني فهد العيال بدرع الوزارة ومبلغ مالي، عن صورته التي انتشرت ولاقت تفاعلاً واسعاً لجنديين يمنيين وظلهما جبلين شامخين في جبهة ملعاء جنوبي محافظة مأرب.
وذكرت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، أن التكريم يأتي ايضاً تقديراً لجهوده الكبيرة في تغطية وتوثيق المعارك التي يخوضها الجيش الوطني والمقاومة ضد الحوثيين في مختلف جبهات القتال بالمحافظة.
وقام وكيل وزارة الإعلام المساعد أحمد ربيع بتسليم الإعلامي العيال درع الوزارة نيابة عن وزير الإعلام، مثمناً جهوده المتميزة وشجاعته في تغطية المعارك رغم المخاوف والأخطار، ونقل حقائق ما يجري في الجبهات.
وأكد ربيع أن “صورة الجنديين البطلين الثابتين كجبال ملعاء ليست إلا تجسدا قداسة المعركة الوطنية التي يخوضها الجيش والمقاومة باسناد من التحالف لدحر الحوثيين.
ولفت إلى أن “الصورة تكثف معاني كبيرة بما جسدته من رمزية الأبطال الذين يوازون في بطولاتهم وشموخهم الجبال الرواسي، كما أنها تعكس احترافية المصور العيال الذي التقط اللحظة وثبت المشهد ليصبح في متناول الجميع”.
وعبر عن تقدير وزير الإعلام معمر الإرياني، للدور الإعلامي الكبير الذي يضطلع به الصحفيون والإعلاميون في توثيق بطولات وتضحيات اليمنيين وجيشهم ومقاومتهم، مؤكدا أن هذا الدور يوازي دور الجيش في ميادين القتال والبطولة.
وأوضح “أن البندقية والكاميرا يقفان اليوم معاً في معركة تحرير اليمن من مليشيا الحوثي”.
من جانبه أكد الإعلامي فهد العيال، أن واجب المرحلة يستدعي العمل الدؤوب والمتفاني من أجل الانتصار سواء على الأرض أو في الجانب الإعلامي، والمهني، باعتبار الإعلام جزء لا يتجزأ من المعركة الوطنية.