مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته تصفيات المونديال..: قطر تنفرد بصدارة الأولى… وثنائية لليمن في نيبال
ناقلت مواقع التواصل الاجتماعي صورة لقابلة -داية باللهجة المحلية- من الجنسية الألمانية تدعى "ألفريدا هامب" وهي تهم بركوب سيارتها الخاصة؛ حيث اعتبرها رواد مواقع التواصل أول سيدة تقود السيارة في مدينة جدة؛ حيث عملت في جدة بين عامي 1955 و1956 للميلاد،
فيما رأى فريق آخر أن هذه الصورة ربما تكون في المنطقة الشرقية من البلاد؛ لوجود شركة أرامكو السعودية. واختلف رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالسعودية في مكان عيادتها الطبية؛ حيث اعتقد البعض أنها في حي البغدادية بجدة، فيما رأى البعض الآخر أنها في حي الشرفية.
وروى المهتم بمدينة جدة خالد صلاح أبوالجدائل، نقلاً عن عبدالرحمن حامد أبوالجدائل، أن عيادة القابلة الألمانية كانت تقع غرب دار رجل الأعمال محمد بن لادن في حي العمارية بجدة في الناحية الشرقية من الحي، وقد هُدمت الدار في شهر شعبان الماضي، ضمن إزالة الأحياء العشوائية في مدينة جدة.
وقال "أبوالجدائل": "ما يؤكد وجود عيادتها في حي العمارية في تلك الفترة، هو افتتاح مستشفى الولادة والجراحة النسائية الحكومي في نفس الحي عام 1952 للميلاد، عندما كان الأمير عبدالله الفيصل وزيراً للصحة،.
ثم انتقلت المستشفى إلى حي الكندرة، وكان الطاقم الطبي العامل في مستشفى الولادة والجراحة النسائية من الجنسية الإيطالية،
وكان مدير المستشفى الدكتور (دي ميليو)". وتابع: وافتُتِح مستشفى الدكتور خالد إدريس الخاص بحي العمارية عام 1975 للميلاد، حسب ما ورد في صحيفة "أم القرى". وأشار "أبوالجدائل" إلى أن حي العمارية في ذلك الوقت كان يسكنه أسر كثيرة،
وكان معظم تلك الأسر يعملون في قطاعات الطيران المدني والخطوط الجوية السعودية والأرصاد ووزارة الخارجية الذي كان مبناها في حي العمارية أيضًا قبل انتقالها إلى موقعها الحالي في حي البغدادية الشرقية.