اللواء «العرادة» يعلق على تصعيد الحوثي في حريب مأرب وتعز ويبلغ واشنطن موقف «الرئاسي»
بيان للمقاومة الشعبية بمأرب والجوف: نستنكر استبعاد السياسي محمد قحطان من صفقة التبادل ونطالب بتغيير وفد الحكومة
الأزمات الدولية :الاتفاق السعودي الإيراني لاينهي الحرب اليمنية
اتفاق جديد بين السعودية وإيران
منظمة حقوقية تحدد السبب الذي يجعل مليشيا الحوثي تتمادى في استهداف المدنيين
عدن: الفريق بن عزيز يصل العاصمة المؤقتة لهذه المهمة ووزير الدفاع يعود
الانتقالي يعلن رسمياً تمرده على الرياض
''لا اله الا الله الحوثي عدو الله'' الآلاف في مدينة إب يشيعون جثمان ''المُكَحل'' ويهتفون ضد المليشيات الحوثية
مليشيات الحوثي ترتكب جريمة مروعة في مناطق سيطرتها.. قامت بإعدامه رمياً بالرصاص أمام زوجته وأطفاله ثم مثلت بجثته
من المرمى إلى المرمى.. هدف على أعتاب غينيس
أجرى وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، زيارة قصيرة إلى سلطنة عُمان، بالتزامن مع تأكيد مليشيا الحوثي استمرار المفاوضات مع الرياض.
ووفق وكالة الأنباء العمانية، فقد ناقش بن فرحان مع نظيره العماني بدر البوسعيدي ووزير المكتب السلطاني، الفريق أول سلطان النعماني، المستجدات الإقليمية والدولية والقضايا ذات الاهتمام المشترك.
وأوضحت أن الجانبين بحثا أهمية استمرار تنسيق المواقف لمعالجة التحديات عبر الحوار، والتوصل إلى الحلول التوافقية المعززة للأمن والسلام للجميع.
وتستضيف مسقط مكتبا لمليشيا الحوثي، منذ سنوات، كما تقود جهود المفاوضات بين الحوثيين من جهة والحكومة الشرعية والسعودية والمجتمع الدولي من جهة أخرى.
وفي وقت سابق، بحث المبعوث الأمريكي إلى اليمن، تيم ليندركينج، مع وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدبلوماسية العمانية، خليفة الحارثي، جهود التوصل إلى حل سياسي للأزمة اليمنية.
ووفق وزارة الخارجية العمانية، استعرض اللقاء الجهود المبذولة في مساندة الأطراف اليمنية للوصول إلى حل سياسي يحقق للبلاد الأمن والاستقرار.
وكان مجلس التعاون لدول الخليج العربية شدد على ضرورة تكثيف جهود المجتمع الدولي لممارسة الضغط على مليشيا الحوثي، للانخراط الجاد في العملية السلمية لحل الأزمة اليمنية.
وأكد الأمين العام للمجلس جاسم البديوي، خلال لقائه المبعوث الأممي (هانس غروندبيرغ)، أهمية الضغط الدولي على الحوثيين، للتفاوض مع الحكومة اليمنية على وقف إطلاق نار شامل، تحضيراً لاستئناف العملية السياسية، للوصول إلى سلام مستدام وفق المرجعيات.
وجدد دعم مجلس التعاون لمجلس القيادة الرئاسي، لإنهاء الأزمة اليمنية من خلال الحل السياسي، مشيرا إلى أهمية دعم تجديد الهدنة التي رعتها الأمم المتحدة وتوسيع مكاسبها.