تركيا أول دولة أوروبية تطلق نظام تأشيرة للرحّل الرقميين .. ما شروطها؟ تعرف على 5 مزايا لم تكن تعرفها و مخفية في تطبيق الكاميرا في آيفون وكيفية استخدامها رؤية السعودية 2030 مرتبطة بالبيانات والذكاء الاصطناعي ..تفاصيل صلاح خارج تشكيلة ليفربول ونادي سعودي مهتم.. هل هي بداية النهاية؟ تعرف على 10مدن الأكثر اكتظاظاً بالمليارديرات في خطوة واحدة ..تعرف كيف قادت معركة الأرجنتين ضد التضخم عملتها لتصبح الأقوى في العالم ؟ عاجل: الحكومة اليمنية تنشر أسماء العمال اليمنيين الأربعة الذي قتلوا بأقليم كردستان العراق وتوضح مستجدات الحادثة تركيا تعلن عن دعم أبرز الصادرات الفلسطينية ..تفاصيل أمريكا تعرض ''حوافز'' على الحوثيين بمقابل واحد.. ما نوعها وما المقابل؟ وما دور عمان؟ مناشدة عاجلة لمشائخ ووجهاء وأعيان محافظة إب وتحذير من استنساخ حادثة تصفية المكحل
باللهجة السعودية المحلية، يرحب أول روبوت صُنع بأيادٍ سعودية تحت اسم "سارة" بزوار معرض السعودية الرقمية المشارك في فعاليات مؤتمر "ليب0232" التقني الدولي، في نسخته الثانية، الذي انطلقت أعماله اليوم في واجهة الرياض للمعارض والمؤتمرات، تحت عنوان "نحو آفاق جديدة"، ويستمر حتى 9 فبراير الحالي.
وجرى تصنيع الروبوت "سارة" بالتعاون بين السعودية الرقمية وشركة Qss، وبإمكانه التواصل مع جميع الزائرين والتفاعل معهم، وتأدية جميع الرقصات الشعبية، والرد على استفسارات الزوار.
والروبوت السعودي يعرف نفسه قائلًا: "أنا سارة.. أول روبوت سعودي في العالم صُنع بأيادٍ سعودية وأتكلم معكم سعودي".
ويحتوي الروبوت "سارة" على كاميرا تعمل بالذكاء الاصطناعي، حيث بإمكانه التعرف على مسافة الأشخاص الذين يقفون أمامه، ويبدأ جلسة الحوار بعد أن يرحب به الزائر، كما يحتوي الروبوت على نموذج مدرب مسبقاً يتعرف على اللهجات السعودية المختلفة، وتحليل الجمل وفهم محتواها، ومن ثم تقديم الجواب المناسب وإرساله على شكل نص.
النسخة الثانية من "ليب 23" يُشار إلى أن النسخة الثانية من "ليب 23" الذي تنظِّمه وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية بالتعاون مع الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز وشركة تحالف، يهدف إلى ترسيخ وتعزيز مكانة المملكة المتقدِّمة بصفتها مركزاً للتقنية والابتكار في المنطقة، ويُعد تنظيم السعودية لمؤتمر "ليب 23" تأكيدًا للدعم الكبير الذي تحظى به رحلة التحول الرقمي والتقني من لدن سمو ولي العهد، وحرص سموه الكريم على مُواكبة التطورات والمُتغيرات المُتسارعة في العالم تحقيقًا لمُستهدفات رؤية المملكة 2030 في القطاعات الواعدة وتقنيات المُستقبل