إسماعيل هنية يصدر بيانا هاما حول مفاوضات التوصل إلى اتفاق بشأن غزة إسرائيل تقرر إغلاق قناة الجزيرة الرئيس العليمي يعزي في وفاة شخصية جنوبية بارزة ويشيد بمناقبه النجم ميسي يحقق 3 أرقام قياسية ويقود إنتر ميامي لاكتساح نيويورك ريد بولز بسداسية بحضور قيادات بارزة … مكتب الاوقاف بمأرب يكرم الدفعة الاولى من الحافظات والحافظين المجازين بالسند المتصل للنبي فوز تاريخي وغير مسبوق .. أول عمدة مسلم في لندن يفوز بولاية ثالثة وانتكاسة كبيرة للمحافظين بالانتخابات حرب المظاهرات الجامعية يشتعل وبقوة وجامعات جديدة حول العالم تنضم إلى الحراك الطلابي المناصر لغزة روسيا تقلب موازين المعارك وتعلن التقدم والسيطرة وقرية أوكرانية تتحول لأنقاض مع فرار سكانها من التقدم الروسي تفاصيل فضيحة ثانية تهز ألمانيا في اختراق 6 آلاف اجتماع أمني للجيش حرب ومعارك طاحنة في السودان والجيش يشعل مواجهات غير مسبوقة شمال الخرطوم لقطع إمدادات الدعم
يعود عالم الزلازل الهولندي، فرانك هوغربيتس، للتحذير مجددا من زلازل مرتبطة بحركة الكواكب والهندسة التي تنشأ مع الأرض، ما يتسبب في أنشطة زلزالية. وفي آخر تحذيراته، توقع العالم المثير للجدل أن هندسة الكواكب خلال اليوم السبت (20 مايو) والغد الأحد (21 مايو) قد تؤدي إلى أنشطة زلزالية عنيفة وعالية المخاطر.
وأرفق تحذيره بمقطع فيديو لتوقعاته على حساب الهيئة الجيولوجية التي يتبعها "SSGEOS" جاء فيه أنه يمكن أن تؤدي هندسة الكواكب والقمر في 20 و21 مايو إلى زيادة زلزالية في حدود الست درجات، وربما حدث زلزالي أقوى في حدود 22 مايو.
وقبلها حذر من أنشطة زلزالية قد تتخطى 8 درجات على مقياس ريختر، بسبب تحركات كوكبي المريخ وزحل، مع تنامي ذلك الخطر خلال الأشهر القليلة القادمة، ليبلغ الذروة في أغسطس.
وغرّد قائلا: "نحن ندخل ببطء وقتًا يزداد فيه احتمال النشاط الزلزالي M 8+. شاهد وقت هذه الهندسة (90-90 و 45-135) بين المريخ وزحل ينمو بشكل أقصر في الأشهر القليلة المقبلة. سيبلغ هذا النوع من الهندسة ذروته في أغسطس وسيكون حرجًا للغاية".
تحذيرات العالم الهولندي تزامنت مع زلزال بقوّة 7.1 درجة ضرب، السبت، المحيط الهادي شرق كاليدونيا الجديدة، وفق ما أعلنت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية، غداة وقوع زلزال قوي في المنطقة نفسها.
وذكر المصدر نفسه أن الزلزال رُصِد على عمق 35 كيلومتراً على بُعد نحو 300 كيلومتر شرق سواحل كاليدونيا.
والجمعة، وقع زلزال شدته 7.7 درجة على مقياس ريختر في المحيط الهادي على بعد 300 كلم جنوب شرقي كاليدونيا الجديدة، حيث أخلي الساحل مؤقتا بسبب خطر حدوث تسونامي.
وأثار الزلزال مخاوف من حدوث أمواج مد على سواحل كاليدونيا الجديدة، وكذلك في بعض المناطق الساحلية في فانواتو.
وقد تسببت تحذيرات هوغربيتس المتكررة في حالة من الهلع حول العالم، خاصة بعد أن تنبأ عدة مرات بحدوث زلازل أو هزات قبل وقوعها بالفعل على مدار الأسابيع القليلة الماضية، وربط بين تنبؤاته وبين تحركات الكواكب واصطفافها، أهمها كان توقعه بالزلزال المدمر الذي ضرب الأراضي التركية في 6 من فبراير الماضي والذي تسبب في سقوط أكثر من 50 ألف قتيل وعشرات الآلاف من الجرحى والمشردين. وقد توقع هوغربيتس وقوع ذلك الزلزال قبلها بثلاثة أيام