تهديد حوثي جديد باستهداف مطار المخا وإخراجه عن الخدمة نادي أتلانتا يستعد لأكبر مباراة في تاريخه أمام ليفربول صحيفة أمريكية تكشف :هكذا إستعدت إيران للضربة الإسرائيلية المرتقبة الصين تحذر واشنطن من فتح تحقيق يستهدف صناعاتها إجتماع طارئ لزعماء دول الاتحاد الأوروبي بخصوص إسرائيل وإيران بكم الصرف اليوم؟ إليكم أسعار بيع وشراء الدولار والسعودي مساء اليوم ضربة ثانية يتعرض لها برشلونة رئيس الحكومة يصل محافظة لحج لافتتاح عدة مشاريع.. بن مبارك يحدد هدف الزيارة ويصدر توجيهات عاجلة تحذير من فيضانات شديدة تضرب محافظتين في اليمن تشافي يهاجم بشدة المتسبب في خروج برشلونة من أبطال أوروبا.. ماذا قال للحكم؟
افتتح، الثلاثاء ٦/حزيران يونيو ،المنتحل لمنصب رئيس الجمهورية المدعو مهدي المشاط رئيس ما يسمى المجلس السياسي التابع لمليشيا الحوثي في صنعاء، مستشفى للطب النفسي والإدمان، والتابع لوزارة الدفاع في حكومة المليشيا غير المعترف بها دوليا ، وهو فيما يبدو مستشفى عسكري يستخدم لإعادة تأهيل المقاتلين المصابين بالإدمان والاضطرابات النفسية.
وقالت وكالة سبأ النسخة الحوثية ان مستشفى إسناد للطب النفسي والإدمان، على مساحة خمسة آلاف متر مربع مشيرة أن المشاط أشاد
بالجهود التي بذلتها وزارة الدفاع ودائرة الرعاية الاجتماعية لإنجاز هذا المستشفى الذي يعد أحد أهم إنجازات ثورة 21 سبتمبر.
في الأعوام القليلة الماضية، سجلت مناطق سيطرة مليشيا الحوثي جرائم عائلية صادمة أظهرت الوجه المتطرف للعناصر المتورطين بالانتماء للمليشيا الإرهابية المدعومة إيرانيا والانصهار في مشروعها الطائفي القائم على أساس إهراق الدماء وارتكاب المذابح والفتك بالأبرياء، حتى لو كانوا من الأقارب.
وقتل عناصر حوثيون عائدون من جبهات الحرب أو معسكرات التجنيد أعضاء من عائلاتهم بمن فيهم آباؤهم وأمهاتهم، حتى أصبحت هذه الجرائم ظاهرة شائعة تتكرر في أكثر من محافظة ومدينة ومديرية وحي، إلى درجة أنها غدت مشكلة تؤرق العائلات التي تكتشف تورط أعضاء منها بالانتماء للحوثيين.
وخلال الفترة الماضية ظهرت اضطرابات نفسية على آلاف العناصر من مقاتلي الحوثي، الذين ارتكبوا جرائم وحشية بحق أسرهم وبعضهم قتلوا آباءهم بشكل مؤلم ومريع.
وفي محاولة لإخفاء هذه الظاهرة، افتتح المدعو مهدي المشاط رئيس ما يسمى المجلس السياسي التابع لمليشيا الحوثي في صنعاء، مستشفى للطب النفسي والإدمان، والتابع لوزارة الدفاع في حكومة المليشيا غير المعترف بها دوليا ، وهو فيما يبدو مستشفى عسكري يستخدم لإعادة تأهيل المقاتلين المصابين بالإدمان والاضطرابات النفسية.
وأكد خبراء أن هذا المستشفى لن يكون كافياً لمعالجة جذور المشكلة التي يكمن علاجها في إنهاء سطوة المليشيا على البلاد، وإعادة الأمن والاستقرار لليمن، مشيرين إلى أن المليشيا فقدت القدرة على احتواء النزعة العدائية التي تحقن بها المغرر بهم في صفوفها والتي تنعكس في تعاملهم مع من حولهم بطريقة وحشية.
وفي كثير من الحالات أجبرت مليشيا الحوثي عناصرها على تناول عقاقير مخدرة دون علمهم حتى لا ينفروا من معسكراتها في الجبهات ولتضمن بقاءهم وقطع حنينهم بالعودة إلى عوائلهم، وهو ما خلق جيشاً من المدمنين الذين باتوا اليوم في حاجة ماسة إلى العلاج والرعاية بعد تدهور حالتهم الصحية والنفسية.
وأدت الجرائم العائلية، التي يقف وراءها عناصر مجندون في صفوف مليشيا الحوثي، إلى تزايد القلق والوعي لدى الكثير من الأسر بخطر ترك أبنائها فرائس سائبة للمليشيا التي اتبعت أساليب التغرير والتجنيد القسري والسري للأطفال والشبان الذين تحولهم إلى مشروع موت لا يستثني حتى عوائلهم.
وأشار الخبراء إلى أن الكثير من العائلات امتنعت عن إرسال أبنائها مع الحوثيين وفرضت عليهم رقابة لصيقة بعدما اتضح لها التغير الذي يطرأ على شخصيات المغرر بهم، ما دفع المليشيا الحوثية إلى تخصيص مركز للطب النفسي لعلاج هؤلاء ومحاولة إخفاء الظاهرة الآخذة بالاتساع
وأكد خبراء أن هذا المستشفى لن يكون كافياً لمعالجة جذور المشكلة التي يكمن علاجها في إنهاء سطوة المليشيا على البلاد، وإعادة الأمن والاستقرار لليمن، مشيرين إلى أن المليشيا فقدت القدرة على احتواء النزعة العدائية التي تحقن بها المغرر بهم في صفوفها والتي تنعكس في تعاملهم مع من حولهم بطريقة وحشية.
وفي كثير من الحالات أجبرت مليشيا الحوثي عناصرها على تناول عقاقير مخدرة دون علمهم حتى لا ينفروا من معسكراتها في الجبهات ولتضمن بقاءهم وقطع حنينهم بالعودة إلى عوائلهم، وهو ما خلق جيشاً من المدمنين الذين باتوا اليوم في حاجة ماسة إلى العلاج والرعاية بعد تدهور حالتهم الصحية والنفسية.
وتزايد الجرائم العائلية، التي يقف وراءها عناصر مجندون في صفوف مليشيا الحوثي، وأصبحت محل القلق والوعي لدى الكثير من الأسر بخطر ترك أبنائها فرائس سائبة للمليشيا التي اتبعت أساليب التغرير والتجنيد القسري والسري للأطفال والشبان الذين تحولهم إلى مشروع موت لا يستثني حتى عوائلهم.
وأشار الخبراء إلى أن الكثير من العائلات امتنعت عن إرسال أبنائها مع الحوثيين وفرضت عليهم رقابة لصيقة بعدما اتضح لها التغير الذي يطرأ على شخصيات المغرر بهم، ما دفع المليشيا الحوثية إلى تخصيص مركز للطب النفسي لعلاج هؤلاء ومحاولة إخفاء الظاهرة الآخذة بالاتساع