القضاء الأعلى يقر انشاء نيابة ابتدائية ''نوعية'' لأول مرة في اليمن إسماعيل هنية يصدر بيانا هاما حول مفاوضات التوصل إلى اتفاق بشأن غزة إسرائيل تقرر إغلاق قناة الجزيرة الرئيس العليمي يعزي في وفاة شخصية جنوبية بارزة ويشيد بمناقبه النجم ميسي يحقق 3 أرقام قياسية ويقود إنتر ميامي لاكتساح نيويورك ريد بولز بسداسية بحضور قيادات بارزة … مكتب الاوقاف بمأرب يكرم الدفعة الاولى من الحافظات والحافظين المجازين بالسند المتصل للنبي فوز تاريخي وغير مسبوق .. أول عمدة مسلم في لندن يفوز بولاية ثالثة وانتكاسة كبيرة للمحافظين بالانتخابات حرب المظاهرات الجامعية يشتعل وبقوة وجامعات جديدة حول العالم تنضم إلى الحراك الطلابي المناصر لغزة روسيا تقلب موازين المعارك وتعلن التقدم والسيطرة وقرية أوكرانية تتحول لأنقاض مع فرار سكانها من التقدم الروسي تفاصيل فضيحة ثانية تهز ألمانيا في اختراق 6 آلاف اجتماع أمني للجيش
عيد الميلاد هي الفترة التي تجتمع فيها العائلات للاحتفال مع استمرار الحرب الوحشية في الشرق الأوسط خاصة الموت والدمار في غزة، نحتفل هذا العام بعيد الميلاد بقلوب مثقلة للغاية ونشارك آلام هذه العائلات التي تشعر بالحزن على فقدان أحبائها.
من فضلكم لا تنسوهم ولا تعتادوا معاناتهم. عيد ميلاد مجيد"، بهذه الكلمات جذبت رسالة محمد صلاح الجديدة عما يحدث في القطاع المحاصر اهتمام أكثر من 35 مليون متابع في حوالي 9 ساعات، أمس الاثنين.
ويطالب بعدم نسيان غزة فبعدما نشر صلاح هداف ليفربول الرسالة على حسابه بمنصة إكس بجوار صورة باللونين الأبيض والأسود لشجرة أعياد الميلاد، انشغل رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالتعليق عليها، مؤيدين كلام نجمهم المفضل.
كما ضجت المنصات بإعادة المغردين مشاركة كلمات صلاح، مشددين على أنها لامست قلوبهم ووجعهم لما يمر به أهالي غزة.
وهذه المرة الثانية التي يتحدث فيها صلاح عن القطاع المحاصر، حيث نشر رسالة فيديو في 18 أكتوبر/تشرين الأول، وطالب آنذاك بإيقاف العنف وبدخول المساعدات الغذائية والطبية فورا إلى غزة، ووصلت تلك الرسالة إلى أكثر من 180 مليون متابع.
حرب مدمّرة
ومنذ 7 أكتوبر الماضي يشن الجيش الإسرائيلي حرباً مدمرة على غزة، خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل، ونحو 55 ألف جريح، معظمهم أطفال ونساء، ودمارا هائلا في البنية التحتية، فضلا عن كارثة إنسانية غير مسبوقة، وفقا للأمم المتحدة، التي وصفت القطاع الذي يسكنه نحو 2,3 مليون فلسطيني بأنه أضحى مكانا غير قابل للعيش فيه.
بينما نزح مئات الآلاف من سكان شمال القطاع ووسطه إلى الجنوب هرباً من القصف، إلا أن الغارات الإسرائيلية والتوغل البري طال أيضاً بعض مناطق النزوج لاسيما مدينة خان يونس ورفح