شاهد كتائب القسام تنشر مقطع فيديو لأربع دقائق متواصلة من استهداف دبابات وآليات الاحتلال الإسرائيلي قيادات حوثية في صنعاء تعقد اجتماعاً طارئاً بشأن هذا الأمر دراسة بحثية .. تكشف الأهداف والدوافع التي تقف وراء زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي إلى محافظة مأرب.. عاجل.. ضربات أمريكية على مواقع المليشيات في الحديدة بتهم كيدية.. مليشيات الحوثي تصدر حكماً بالإعدام والحبس من سبع سنوات إلى سنة لـ153 شخصاً من مسافة صفر.. القسام تكشف تفاصيل عملية عسكرية مركبة شمالي غزة - رؤوس الصهاينة تتطاير مبابي يدعم زميله لخلافته كأفضل لاعب في الدوري الفرنسي تعرف على موعد عودة مارتينيز إلى الملاعب مكتب الصناعة بمأرب يباغت تجار الجشع وبضبط أكثر من 7 أطنان من المواد الغذائية المنتهية وغير الصالحة للاستخدام الادمي برلماني متحوث مخاطباً المليشيات :اسمحوا لي بمغادرة صنعاء أو سأغادر بدون إذن
دعا الشاعر اليمني عبد الكريم الرازحي الدول الغنية إلى إسقاط ديونها على الدول الفقيرة تعبيرا عن قيمة التسامح ، جاء ذلك في حديثه بندوة بمناسبة يوم التسامح، و ضمن تظاهرة ثقافية لبيت الموروث الشعبي أحياها بالمناسبة.
ووفقا لبلاغ صادر عن المناسبة، فقد احتوت على أربع جلسات وأكثر من 20 ورقة عمل نوقشت في مركز الدراسات والبحوث بصنعاء، وعلى مدى يومين إضافة إلى أمسية فنية يزمع إقامتها مساء اليوم الثلاثاء في بيت الثقافة بصنعاء مع معرض للصور في صالة مركز الدراسات يستمر حتى الـ 19 من الشهر الجاري .
وأعتبرت أروى عثمان رئيسة بيت الموروث الشعبي أن المناسبة والفعالية دلالة على التنوع في المجتمع اليمني الذي يعد التسامح قيمة أصيلة في موروثة الاجتماعي كأصل بينما تعتبر موروث اللاتسامح مجرد عوارض لها أسبابها الآنية .
ودعا المشاركون في ورش العمل إلى تواصل بين بيت الموروث وبين وزارة التربية والتعليم من أجل الوصول إلى صيغة يتم من خلالها العمل المشترك على نشر قيم التسامح في الأوساط التعليمية حيث كان المنهج الدراسي قد تعرض لنقد شديد من قبل عدد من مقدمي الأوراق باعتباره أداة لنشر قيم العنف واللاتسامح وسيقوم بيت الموروث بنشر أوراق العمل لاحقا في كتاب يحمل عنوان الفعالية التي أسميت "التسامح إذ يحدد بالآخر المختلف"
وشارك في تقديم أوراق عمل تلك التظاهرة الثقافية التي أقيمت احتفاء بقيمة التسامح ، عدد من كبار المثقفين والكتاب منهم الدكتور عبد العزيز المقالح والأستاذ عبد الباري طاهر والدكتورة نجاة محمد صائم والدكتورة عفاف الحيمي والدكتورة آمنة النصيري إضافة إلى عدد من الكتاب والمثقفين الذين أثروا الفعاليات بأوراق ووجهات نظر متعددة.
وكادت أن تخلوا من هذه القيمة بين الحين والآخر حيث هاجم بعض المتحدثين جهات بعينها وطالب بعضهم بمصادرة حق البعض في إبداء الرأي كما دعا أحد مقدمي الأوراق إلى سيطرة الدولة على المنابر وعدم السماح لأصحاب الفكر السلفي بتصدير خطابهم من خلالها ، معتبرا أن مقتل الشهيد جار الله عمر كان نتيجة للخطاب الحزبي المتطرف في إشارة إلى تورط حزب الإصلاح في مقتله.