غداة المشادة مع كلوب.. ليفربول يحدد سعر صلاح هل تخلت "بريكس" عن إصدار عملة موحدة؟ مسؤولة أمريكية تفضح المستور:نجري مناقشات مباشرة مع مليشيات الحوثي بشكلٍ دوري مفاجأة صادمة..داخل جيش العدو الصهيوني بعد الإيعاز بالاستعداد لمعركة رفح.. هذا ما فعله 30 جندياً البحرية البريطانية :حادث جديد قبالة سواحل جنوب شرقي اليمن سلطة الحوثيين في مأزق.. تحرك جديد لنادي القضاة في صنعاء بشأن رفض المليشيات إطلاق سراح القاضي المعارض عبد الوهاب قطران وزير الداخلية يزور مقر الأكاديمية العسكرية العليا بعدن ويشيد بأدوارها في تأهيل الضباط للمرة الثالثة..الشيخ حميد الأحمر رئيسا لرابطة برلمانيون لأجل القـدس في أول رد على الاساءات التي طالت الشيخ عبدالمجيد الزنداني.. بن عبود يطالب قنوات العربية والحدث وmbc بالاعتذار ويوجه انتقادا لقيادات حزب الإصلاح مطار إسطنبول يحقق انجازا دوليا جديدا ويتصدر قائمة مطارات أوروبا
ناقش وفد علمي من جامعة أمستردام, يرأسه أستاذ العلاقات الدولية بالجامعة (الدكتور بول آرتز) مع باحثي مركز سبأ للدراسات الإستراتيجية اليوم الأحد مواضيع مختلفة لقضايا مثارة في الساحة اليمنية والإقليمية، وتصدرها القضايا الاقتصادية والأمنية.
وفيما اقتصر حديث إدارة المركز على البرامج البحثية بمركز سبأ, والقضايا التي يشتغل عليها الباحثون، قدم وفد جامعة أمستردام نقاشا تصدره تصورهم عن الصورة المرسومة لدى العديد من الدوائر الغربية, ومراكز صنع القرار عن اليمن.
وفي هذا الصدد أكد رئيس الوفد بان \"تلك الصورة ستكون أكثر وضوحاً إذا ما طرحت من قبل باحثين قريبين من مواقع الأحداث الجارية في الساحة اليمنية والإقليمية, وآثارها المستقبلية على مصالح الدول الغربية\".
وتمحور حول مداخلة (الدكتور آرتز), نقاشا بين باحثي سبأ ووفد جامعة أمستردام الزائر حول الأوضاع الاقتصادية والأمنية في اليمن, وما تمثله من أهمية حيوية وإستراتيجية للبلدان الغربية.
وخلص طرفي النقاش إلى التأكيد على مواجهة اليمن تحديات على المستويات الاقتصادية، والاجتماعية، والسياسية، والأمنية، لكنهم أشاروا إلى أن لكل طرف حساباته الخاصة, خاصة عند تحديد أولويات الإصلاحات, الأمر الذي يقود إلى تباين ملحوظ لدى كل من الحكومة اليمنية والبلدان الداعمة لاسيما منها الدول الغربية.
واتفقا الباحثين اليمنيين والهولنديين على القول بأن اليمن في وضعها الحالي تحتاج إلى المزيد من الدعم, وحشد جهود المانحين، مشددين على ضرورة قيام الحكومة اليمنية بمساعدة نفسها قبل أن يمد لها الآخرون يد المساعدة, خاصة في ظل التشابك والتداخلً الواضحين بين مختلف الملفات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والأمنية.