معهد أميركي يكشف أسباب الحذر السعودي من الملف اليمني وكيف جعل التصنيف الأمريكي للحوثيين يتخبطون
الجيش السوداني يقترب من القصر الرئاسي وقوات الدعم السريع توسع عمليات الهروب من الخرطوم
قرار قضائي يثير غضب إيلون ماسك..
عصابة أثيوبية تختطف اكثر من أربعين شخصا من جنوب اليمن وأجهزة الأمن تتدخل
قناصو المليشيات الحوثية تستهدف النساء بمحافظة تعز
الرئيس من الرياض يوجه بعودة جميع مؤسسات الدولة للعمل من الداخل ويؤكد على الوفاء بالالتزامات الاقتصادية والخدمية أمام الشعب
جيش الإحتلال ينسحب من محور نتساريم الإستراتيجي.. شاهد كيف أصبح
عدن: الداخلية تعلن بدء صرف مرتبات منتسبيها لشهر يناير وتعليمات لغير الحاصلين على البطاقة الشخصية الذكية
تراجع مستمر في قيمة العملة اليمنية.. ''أسعار الصرف الآن''
مأرب في عين العاصفة... هل يدق الحوثيون طبول الحرب مجددا؟ وماهو أخطر ما يقلقهم اليوم ...تحركات خطيرة ومريبة
التقى قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، مع رجل الأعمال الملياردير وفيق رضا سعيد بقصر الشعب في دمشق.
ولم تذكر القيادة العامة السورية تفاصيل اللقاء، الذي يأتي في ظل لقاءات عدة يعقدها الشرع مع رجال أعمال سوريين حول العالم.
ووفيق رضا سعيد سوري من مواليد دمشق عام 1939، ويحمل الجنسية السعودية أيضا، ولديه العديد من المشاريع والمؤسسات الخيرية.
ويقيم حالياً في موناكو وباريس، وكان قد كوَّن ثروة تقدر بالمليارات بعد عمله في السعودية أيام ازدهارها في نهاية السبعينات والثمانينات في شركة مقاولات.
واشتهر سعيد بدوره كوسيط في صفقة الأسلحة بين السعودية وبريطانيا، والمعروفة بـ"صفقة اليمامة"، وهي من أكبر صفقات شراء الأسلحة في بريطانيا نهاية الثمانينات.
وقام بالتبرع لإنشاء كلية سعيد لإدارة الأعمال في جامعة أكسفورد بتبرع ابتدائي بلغ 20 مليون جنيه إسترليني، وقامت الجامعة بتسمية الكلية باسمه. وفي عام 2005 حصل على الدكتوراة الفخرية من جامعة دمشق تقديراً له ولعطائه ومؤسساته الخيرية التي يملكها في أوروبا والشرق الأوسط.
إلا أن وفيق سعيد عارض نظام الأسد بعد الثورة بسبب قمعه للمتظاهرين، والتقى به بعد شهور من الثورة، ليقدم له النصيحة بعمل إصلاحات لتهدئة الشعب.
وكان وفيق سعيد عمل أيضاً على ترميم قاعة ضمن مبنى جامعة دمشق التي يقال إن والده أحد مؤسسيها، حيث أطلق اسم والده رضا سعيد عليها. وكان وفيق سعيد بعث برسالة إلى الشرع بعد انتصار الثورة، دعا فيها إلى التأسيس لدولة مدنية، يتم من خلالها فصل الدين عن الدولة، وضمان المساواة بين جميع المواطنين، وحماية حقوق الأقليات، والاستثمار في التعليم