تحذيرات حقوقية من تحركات حوثية لإعدام 11 مواطنا من أبناء تهامة موقع صهيوني :إسرائيل تتجه للركود التضخمي حملة حوثية سرية تستهدف المراهقين والاطفال دون معرفة ذويهم.. ماذا تريد المليشيات من الاطفال ؟ المليشيات توجه بإيقاف عددا من شركات الصرافة وشبكات التحويل المالية في مناطق سيطرتها عاجل... زعيم خليجي يتخذ قراراً صعباً إنقاذاً للبلاد كتائب القسام ترعب الكيان الصهيوني بمشاهد بطولية من معركة رفح وأحد مقاتليها يوجه رسالة نارية إلى السفاح نتنياهو حماس تقلب طاولة المفاوضات وتصدر بياناً مهماً بعد هجوم رفح وتعنّت الكيان الصهيوني الإعلام الأمني يكشف عن إحصائيات الحوادث المرورية في المناطق المحررة «تيك توك» يبدأ تحركا لمواجهة محتوى الذكاء الاصطناعي.. تعزيز الشفافية رئيس هيئة الأركان يناقش مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر أوضاع المختطفين والمخفيين قسراً في معتقلات مليشيا الحوثي
شكك أعضاء بارزون في الحزب الجمهوري الأميركي بشكل لا نقاش فيه بعملية مقتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن في شهر مايو الماضي، كون الصور التي رآها نواب من الحزب الجمهوري لجثة بن لادن في مقر وزارة الدفاع الأميركية، لم تكن أكثر من صور غير واضحة لجثة مشوهة في منطقة الوجه، إذ اقترح نشطاء بارزون في كوادر الحزب أن تكون هذه القضية أحد أدوات المواجهة مع الحزب الديمقراطي الذي رشح قبل أشهر الرئيس الأميركي باراك أوباما رئيسا للولايات المتحدة الأميركية.
ووفقا لمقالات وتحليلات لأنصار الحزب الجمهوري العازم على قطع الطريق على مرشح الحزب الديمقراطي، ومنعه من الظفر بولاية ثانية، فإن قضية مقتل بن لادن لا تزال عصية على فهم الأميركيين، إذ أن الإدارة الأميركية لم تكن مقنعة في مسألة التعتيم على صور أو فيديو مقتل بن لادن، الذي يستبعد الأميركيين أن يروه مجددا في أحد خطاباته الشهيرة على أعتاب الإنتخابات الأميركية المقررة في نوفمبر المقبل. إذ يتساءل أنصار للحزب الجمهوري عن السبب الحقيقي وراء التمسك بخيار إعتبار صور جثة بن لادن بأنها وثائق سرية لا يجوز للإطلاع عليها، إذ ينبغي أن يصار الى نشر هذه الوثائق في الذكرى السنوية الأولى لمقتل بن لادن في شهر مايو المقبل، وإلا فإن عملية القتل برمتها تصبح موضع تشكيك من غالبية الأميركيين، خصوصا وأن معيار بشاعة صور جثة بن لادن ليس مقبولا، إذ أن أفلام الرعب والخيال التي تنتجها شركات الإنتاج السينيمائي الأميركي لا يمكن مضاهاتها في مسألة البشاعة.