الجيش الإسرائيلي يشن غارات متواصلة على قطاع غزة والدفاع المدني يعلن عن مقتل طبيبين في دير البلح معلومات تنشر لأول مرة ..إليك اسباب تشنجات أصابع اليد وعلاجها وطرق الوقاية أعرف متى يكون الغضب علامة على مرض نفسى.. طبيب متخصص يوضح التفاصيل أول رئيس دولة يطالب باعتقال نتنياهو.. ومواجهات شرسة في تغريدات بينهما وسط تحذيرات حقوقية… إعدام الحوثيين 11 من أبناء تهامة بتهمة التجسس والحراك التهامي يرد القيادة المركزية الأمريكية يعلن تدمير 3 مسيّرات أطلقها الحوثيون باتجاه البحر لماذا يجب تجنب شرب الماء من زجاجة بلاستيكية خصوصا في الصيف؟ الذكاء الاصطناعي "يخدع البشر"... والآتي أعظم! رسميًا.. الهلال يحصد لقب الدوري السعودي للمرة الـ 19 في تاريخه واشنطن بوست تشكف تفاصيل صفقة قدمتها أميركا للعدو الصهيوني لتجنب غزو رفح
قال رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان إن الشعب التركي لن يسامح الأشخاص الذين وقفوا وراء التدخل غير المسلح من جانب الجيش ضد الحكومة في 28 شباط/فبراير عام 1997.
وذكر في كلمة بمناسبة الذكرى السنوية الخامسة عشرة لتدخل الجيش عام 1997 الذي وصفه بعض المراقبين بأنه انقلاب بعد الحداثة ونقلتها صحيفة (توداي زمان) التركية "إن الشعب لن يسامح مدبري أحداث يوم (28 شباط/فبراير عام 1997) حتى بعد مرور ألف عام".
وأكد في خطابه أمام نواب حزب العدالة والتنميةالذي يتزعمه وذلك بعد أسابيع من خضوعه لعملية جراحية ثانية إن انقلاب 28 شباط/فبراير استهدف الشعب بشكل مباشر.
وأشار إلى أن انقلاب 28 شباط/ فبراير عام 1997 هو استمرار لانقلاب 27 أيار/ مايو 1960 و12 أيلول/ سبتمبر 1980 موضحا أن الوسائل التي جرى استخدامها في يوم 28 شباط/ فبراير عام 1997 كانت مختلفة ولكنه استهدف الشعب مباشرة حيث تمت إقالة الحكومة التي جاءت إلى السلطة عبر الانتخابات.
وأجبر الجيش التركي الحكومة الائتلافية بزعامة رئيس حزب الرفاه الإسلامي نجم الدين أربكان على الاستقالة في يوم 28 شباط/فبراير 1997.
وقال التقرير إن الانقلاب شكل ضربة قاصمة ضد الحقوق الأساسية والحريات والديمقراطية وحكم القانون.كما فرض سلسلة من القيود الصارمة على الحياة الدينية حيث حظر على الفتيات ارتداء الحجاب في الجامعات.
وأضاف أن مجلس الأمن القومي التركي اتخذ عدة قرارات أثناء يوم 28 شباط/ فبراير 1997 وقدمها إلى أربكان للموافقة عليها كما أجبر على التوقيع عليها واستقال ليسلم رئاسة الوزراء إلى شريكته في الائتلاف تانسو تشيلر.