واشنطن تعلن عن فرض عقوبات جديدة على 4 أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية
قال وزير الإعلام المصري أنس الفقي: إن الولايات المتحدة حاولت التدخل وديًا لوقف بث قناة "الزوراء" العراقية على النايل سات.
ونقلت صحيفة "المصري اليوم" عن الفقي قوله: إن سفير الولايات المتحدة الأمريكية في مصر ريتشاردوني طلب بشكل ودي منع البث، لكن لم تتلق مصر طلبًا رسميًا من الولايات المتحدة أو من الحكومة العراقية الحالية.
وتعليقًا على ذلك قال أمين بسيوني ـ رئيس مجلس إدارة النايل سات ـ: إن الأقمار الصناعية ليست رقيبة على القنوات التي تحملها، لذا لا يجب أن يكون القمر الصناعي المصري طرفًا في الخلاف حول القناة، ومن حق الطرف المتضرر من المادة التي تبثها "الزوراء" أن يرد عبر قنواته أو منابره الإعلامية، فعلى سبيل المثال عندما تنشر "الجزيرة" معلومات مغلوطة عن مصر أو سوريا أو الأردن، ترد هذه الدول دون توريط القمر الصناعي الذي يحمل "الجزيرة"، لأنه مجرد ناقل للمعلومات وليس رقيبًا.
وأشار بسيوني إلى أن قرار البث مسألة "بيزنس"، وليس له أي خلفيات سياسية، فقناة "الزوراء" لديها عقد وتدفع المقابل المادي الذي ينص عليه. ولفت الوزير إلى أن الولايات المتحدة حاولت التدخل وديًا من خلال ريتشاردوني سفيرها الحالي في مصر لمنع البث، لكن لم تتلق مصر طلبًا رسميًا من الولايات المتحدة أو من الحكومة العراقية الحالية.
يذكر أن قناة "الزوراء" بدأت بثها منذ أشهر وتركز على قضايا السنة في العراق، وما يتعرضون له من عمليات تعذيب سواء على أيدي قوات الاحتلال أو ميليشيات الشيعة الصفوية ، وأغلقت الحكومة العراقية مكتبها ببغداد في ٥ نوفمبر الماضي