رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب هذا ما فعلته كتائب القسام وسريا القدس اليوم بقوات العدو الصهيوني بمعبر رفح مصر تحسم موقفها من دعوى جنوب أفريقيا ضد العدو الصهيوني أمام العدل الدولية المبعوث الأممي الى اليمن يصل عدن والقيادة المركزية الأمريكية تصدر بيانا بحضور حشد واسع من الوزراء .. اللجنة العليا للمراكز الصيفية تبدأ ترتيباتها لإقامة المراكز الصيفية مجلس القيادة الرئاسي يطلع على خطط الحكومة حول مكافحة الفساد وترشيد الانفاق وزيرالخارجية: الحوثيون أوقفوا خارطة الطريق للسلام وهم لا يستطيعون العيش خارج إطار الحرب ولدينا دعم قوي ومن مختلف دول العالم نغم يمني في الدوحة... 12 مقطوعة تراثية بأسلوب أوركسترالي .. يشارك فيها عشرات العازفين من اليمن وجنسيات عربية أخرى أهم 6 نقاط في تأسيس صفحة على #فيسبوك
قال الرئيس المصري السابق حسني مبارك في الحلقة رقم 12 من مذكراته: ‘أن الإمام موسي الصدر قتله القذافي بسبب ما أعتقد انه سوء أصاب عناصر من استخباراته في لبنان عام 1977 عندما تعرضوا للقتل واختفاء مستندات مهمة كانت بحوزتهم.
واتهم القذافي الصدر بالمسئولية عما حدث ويحدث بلبنان من مذابح وحرب أهلية متهما إياه بأنه صديق للسادات علي حساب ليبيا واسمعه تسجيلا خاصا حصل عليه القذافي من مصر بطرقه الخاصة يسمع فيه الصدر وهو يهدد أمام السادات أن بإمكانه أن يجعل ليبيا مثل لبنان حيث دعاه إلي أكلة سمك وجمبري، وتحدث معه بشأن تلك الواقعة ففوجيء بصوت الإمام يرتفع فقام القذافي بضربه وتدخل رجال القذافي وضربوا الإمام ومن معه.
وبينما أمر القذافي بقتل مرافقي الإمام الصدر فورا،وأمر رجاله بإحضار أدوات التعذيب له وعذب القذافي بنفسه الإمام الصدر الذي سقط صريعا بعد أربعة ساعات تعذيب شرسا وفي النهاية أمر القذافي رجاله أن يربطوا الإمام بقطع حديدية ثقيلة هو ومرافقيه وان يرموا بهما داخل البحر المتوسط في أخر منطقة حدودية بحرية داخل المياه الإقليمية الليبية ،ومن يومها تاهت الجثث وتحللت في البحر،وقام القذافي بقتل كل من شاهد تلك الواقعة ولم يتبق الا مبارك.