كتائب القسام تعلن عن دك مقر قيادة الجيش الإسرائيلي في نتساريم فوربس تكشف عن قائمة أغنى العائلات في العالم العربي غوغل تطلق تحديثات أمنية طارئة لحماية متصفح Chrome.. تفاصيل شاهد كتائب القسام تنشر مقطع فيديو لأربع دقائق متواصلة من استهداف دبابات وآليات الاحتلال الإسرائيلي قيادات حوثية في صنعاء تعقد اجتماعاً طارئاً بشأن هذا الأمر دراسة بحثية .. تكشف الأهداف والدوافع التي تقف وراء زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي إلى محافظة مأرب.. عاجل.. ضربات أمريكية على مواقع المليشيات في الحديدة بتهم كيدية.. مليشيات الحوثي تصدر حكماً بالإعدام والحبس من سبع سنوات إلى سنة لـ153 شخصاً من مسافة صفر.. القسام تكشف تفاصيل عملية عسكرية مركبة شمالي غزة - رؤوس الصهاينة تتطاير مبابي يدعم زميله لخلافته كأفضل لاعب في الدوري الفرنسي
تجري شركات مايكروسوفت وجوجل وياهو وفودافون للتكنولوجيا محادثات مع جماعات لحقوق الانسان وحرية الصحافة لوضع ميثاق سلوك للانترنت لحماية حرية تعبير وسرية مستخدمي الانترنت. وقالت الاطراف في بيان انها بصدد إعداد ميثاق بحلول نهاية هذا العام يواجه اتجاهات مثل الاعتقال المتزايد لصحفي الانترنت ومراقبة النشاط المشروع على الانترنت والرقابة. ويرأس المحادثات مركز الديمقراطية والتكنولوجيا الذي يتخذ من واشنطن مقرا له وجماعة النشاط التجاري الذي لا يهدف للربح من أجل المسؤولية الاجتماعية والتي تتخذ من سان فرانسيسكو مقرا لها . وتحاول هذه الاطراف وضع ميثاق لمساءلة الشركات اذا تعاونت مع الحكومات لقمع حرية التعبير أو انتهاك حقوق الانسان.
وبحسب ليسلي هاريس المدير التنفيذي لمركز الديمقراطية والتكنولوجيا فان "شركات التكنولوجيا لعبت دورا حيويا في بناء الاقتصاد وتوفير الأدوات المهمة للاصلاح الديمقراطي في الدول النامية. "ولكن بعض الحكومات وجدت وسائل لتحويل التكنولوجيا ضد مواطنيها.. بمراقبة الأنشطة المشروعة على الانترنت وفرض رقابة على المواد الديمقراطية."
وقالت لجنة حماية الصحفيين ان الضوء سلط على شركات الانترنت بعد اعتقال كُتَاب انترنت في الصين مثل شي تاو الذي سُجن في عام 2005 لمدة عشر سنوات لتسريبه أسرار الدولة للخارج. وكانت جماعات حقوق الانسان اتهمت شركة ياهو بمساعدة الصين في تتبع مراسلات شي تاو عبر البريد الالكتروني مع موقع إخباري على الانترنت مقره في نيويورك.
وقال جويل سيمون المدير التنفيذي للجنة حماية الصحفيين ان"الحكومات في مختلف أنحاء العالم تسجن صحفي الانترنت بمعدل متزايد مع وجود 49 مدونا ورؤساء تحرير وصحفي انترنت خلف القضبان بنهاية عام 2006. "حماية حقوق هؤلاء الصحفيين في التعبير عن الافكار وتبادل المعلومات دون خوف من الانتقام أحد أهم الاولويات لمجتمع حرية الصحافة اليوم."
وبحسب احصاء للجنة حماية الصحفيين فان عدد الصحفيين المسجونيين في مختلف انحاء العالم وصل الى رقم قياسي العام الماضي مع وجود 134 في السجن في اول ديسمبر كانون الاول اكثر من ثلثهم اصحاب مدونات وصحفيون على الانترنت.