ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
أكد مصدر سياسي مطلع بأن لجنة الاتصال الرئاسية للحوار الوطني ضمنت النقاط الـ12 التي تقدم بها الحزب الاشتراكي كمدخل لحل القضية الجنوبية، في تقريرها النهائي الذي سلمته إلى رئيس الجمهورية، عبد ربه منصور هادي أمس.
وأوضح المصدر، وفقا للموقع الرسمي لحزب الإصلاح، بأن اللجنة قدمت للرئيس هادي تقريرها النهائي حول نتائج حواراتها مع الأطراف المدعوة للحوار، وقال بأنها ضمنت نقاط الحزب الاشتراكي الـ12 التي وافق عليها المشترك في اجتماعه الأخير ضمن محتوى التقرير.
وأشار المصدر إلى أن الرئيس هادي طلب من اللجنة الاستمرار في مهامها إلى أن يتم تشكيل اللجنة التحضيرية للحوار الوطني، دون تحديد موعد لذلك، وقال المصدر: «ستسمعون أخبارا سارة خلال الأيام القادمة»، دون أن يدلي بمزيد من التفاصيل.
وكانت صحيفة البيان الإماراتية نقلت عن مصدر يمني مسؤول قوله إن التقرير النهائي للجنة الاتصال الذي سلم للرئيس هادي أكد بأن هناك مشكلة فيما يتعلق بتمثيل شباب الساحات في مؤتمر الحوار الوطني.
وأكد المصدر بأن الرئيس هادي طلب من اللجنة الاستمرار في عملها، والتواصل مع مختلف الأطراف لتسمية اللجنة التحضيرية للمؤتمر من عدد لا يتجاور 25 شخصاً.
ووفقا للمصدر، فإن اللجنة ستعمل مع فريق خبراء دوليين من أجل اختيار اللجنة التحضيرية واستلام مختلف الآراء، ومن ثم تحديد موعد انعقاد مؤتمر الحوار الذي يفترض أن تعقد جلساته في اليمن وخارجها، وتحديداً في مقر الأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي. مشيرا إلى أن مختلف الأطراف وافقت على المشاركة في مؤتمر الحوار الوطني، باستثناء مجموعة البيض التي تشترط إجراء مفاوضات مع الشمال من أجل انفصال الجنوب.