360 ألف نازح من رفح خلال اسبوع عاجل.. تراجع كبير يضرب الريال اليمني امام الدولار ''أسعار الصرف الآن'' بشأن غزة.. الإخوان المسلمون توجه دعوة للحكومة المصرية وحماس تثني على قرار القاهرة الأخير مأرب.. الدماشقة توجه رسالة تحذيرية صريحة للمخربيين ولكل من يحاول زعزعة الأمن السناوي بطل معركة ماوية.. قصة شاب فتك بالحوثيين قبل أن يسقط شهيدا غارات مكثفة على رفح و استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية شمال غزة 41 قتيلا بفيضانات في إندونيسيا وجبل النار يلفظ المزيد من الحمم الباردة بعد معارك طاحنة ومواجهات شرسة و السيطرة على 4 بلدات جديدة جيش موسكو يتقدم بخاركيف الأوكرانية بعد قرارات الإطاحة بوزير الدفاع الأول وتعين خلف ڵـهٍ .. تعرف على وزير الدفاع الروسي الجديد مؤتمر في الكويت لجهات مانحة تتعهد بتقديم أكثر من ملياري دولار لدعم غزة
انطلقت في الفترة الأخيرة سلسلة من الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعى تواجه مخطط حزب الله اللبنانى وتفضح علاقته مع إيران في دعم النظام السوري، وتندد باستخدام سلاحه ضد المدنيين الأبرياء في سوريا والمقاتلين الذين يسعون إلى حرية هذا الشعب.
ورصد المراقبون انتشارًا كبيرًا لهذه الصفحات مع تزايد تفاعل المشاركين في ظل تصعيد "حزب الله" لمواجهاته داخل سوريا خاصة بعد إرساله لدعم كبير لشبيحة نظام بشار الأسد في مدينة القصير بمحافظة حمص غربى سوريا.
وسخرت تعليقات المشاركين في هذه الصفحات من ادعاءات وتبريرات حزب الله من أنه يدافع عن أماكن العبادة وعن اللبنانيين فى هذه المنطقة.
ومن أهم هذه الصفحات على موقع "فيس بوك" للتواصل الاجتماعى، "صفحة الثورة اللبنانية ضد حزب الله 2011"، التى تأسست عام 2011، مع بداية انطلاق الثورة السورية.
وقال مؤسس الصفحة، رامى العيسى اليوم الجمعة إن صفحته انطلقت مع بداية الثورة السورية؛ ودعت إلى اندلاع ثورة مشابهة في لبنان لكبح جماح حزب الله الحليف الأهم فى لبنان للنظام السورى.
وأضاف أن الغاية الحقيقية من صفحته كانت كشف مدى التوافق والصلة العميقة بين النظام السوري وجماعة "حزب الله"، مشيرًا إلى أن إصرار هذه الجماعة على دعم بشار الأسد في كل سوريا عمومًا والقصير بوجه خاص دفع الكثير من متابعي الصفحة إلى التفاعل معها بشكل أكبر.
وكشف العيسى عن امتلاك الصفحة لمجموعة ضخمة من المراسلين الصحفيين ينتشرون في مختلف المناطق السورية وكذلك في لبنان ويعملون على الحصول على تفاصيل ومعلومات حتى من شخصيات شيعية لبنانية.
وأشار إلى أن جهود هؤلاء المراسلين تطوعية رغم أن الشخصيات الشيعية اللبنانية لا تكشف عن معلومة إلا بمقابل مادي.