أول رد من حركة حماس على أوامر محكمة الجنايات الدولية بإعتقال قادة في المقاومة المبعوث الأممي إلى اليمن يلتقي بعدة أطراف خليجية ودولية في العاصمة الرياض لدفع بالوساطة الأممية منظمة صدى توجه مناشدة عاجلة لرئيس مجلس القيادة الرئاسي وتحذر من الإجراءات القضائية غير القانونية التي تطال عدد من الصحفيين والمدافعين عن حقوق الانسان في اليمن من عثر على موقع حطام طائرة الرئيس الإيراني؟ هناك روايتين الإعلان عن أكبر صفقة طائرات في تاريخ السعودية ومطار ضخم يستوعب 120 مليون مسافر الرئيس العليمي يشيد بتدخلات الإمارات في اليمن ويناقش تعزيز الدعم المطلوب لعدة مجالات أول اتهام إيراني لأمريكا بعلاقتها في سقوط طائرة الرئيس ومصرعه من هو الوزير الجديد للخارجية الإيرانية؟ مع اقتراب نهاية المهلة.. البنك المركزي في عدن يلوح بمعاقبة بنوك صنعاء المخالفة . أول تعليق لزعيم الحوثيين وجماعته باليمن بشأن مصرع الرئيس الإيراني
سجل اليمن أعلى الدرجات بين دول منطقة الشرق الأوسط والعالم التي لديها أصغر هوة بين الذكورة والأنوثة في أخر مؤشر للمنتدى الاقتصادي العالمي محتلا المرتبة الـ 128 .
وذكر التقرير الدولي الذي حصلت (سبأنت) على نسخة منه , أن اليمن تمكن من ردم الهوة بين الجنسين خلال فترة عام كامل بنسبة 45% .
وحسب التقرير فأن درجات مؤشر الهوة بين الجنسين يفسر على أن النسبة المئوية التى تم ردمها بين المرأة والرجل سياسيا واقتصاديا وتعليميا بحيث تكون الدول التي سجل أعلى الدرجات هي الدول التي لديها أصغر هوة.
ويسعى مؤشر الهوة بين الجنسين الذي بدأ نشره العام الماضي إلى أن يصبح أداة لتحديد ومتابعة مختلف أشكال عدم المساواة بين الجنسين عالمياً على الصعيد الاقتصادي والسياسي والتعليمي وذلك من خلال معايير مبنية على أسس صحيحة.
وحسب التقرير الدولي فأن نتائج المؤشر لم تكن جيدة بالنسبة للشرق الأوسط على الرغم من وجود بعض الإشارات المشجعة، فقد جاء توزيع الدول حسب ترتيب المؤشر , إسرائيل في المرتبة الأولى (36) ودولة الكويت في المرتبة بـ (96) تليها تونس (102) سورية (103) الأردن (104) الإمارات العربية المتحدة (105) الجزائر( 108) قطر (109) البحرين ( 115) سلطنة عمان ( 119) مصر (120) المغرب (122) المملكة العربية السعودية ( 124) واليمن (128).
تجدر الإشارة إلى أن التقرير استخدم معطيات صارمة جمعت من منظمات غير حكومية ومنظمات عالمية أخرى لقياس حجم الهوة بين الجنسين في أربعة مجالات لعدم المساواة بين الرجل والمرأة، هي المشاركة الاقتصادية والفرص ومن ضمنها الرواتب، مستويات المشاركة وإتاحة الوظائف التي تتطلب مهارات عالية, الحضور التعليمي - متضمناً إتاحة مستوى تعليم أساسي وعالي، التمكين السياسي متضمناً التمثيل في الحكومة, الصحة والبقاء على قيد الحياة متضمناً التوقع العمري للحياة وعدد الرجال مقابل النساء.