العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية
خرج منتخب إسبانيا من الباب الضيق لدور المجموعات في مونديال البرازيل 2014 وهم أبطال العالم في مونديال 2010 بعد تعرضهم للخسارة الثانية على التوالي من منتخب تشيلي 2-0.
مستوى المنتخب الإسباني في هذا المونديال متدهور ولهذا التدهور أسباب نجملها على النحو التالي:
- عدم قيام المدرب دل بوسكي بأي تغيير على شكل المنتخب الإسباني سواء من ناحية الشكل التكتيكي داخل الملعب أو المهام الموكلة لكل لاعب.. فما زال مصرا على اللعب برأس حربة وحيد في الأمام وفي هذا المونديال كان دييجو كوستا الذي كان معزولا أمام هولندا وتشيلي.
- الضغط الدفاعي المتقدم الذي مارسه منتخبي هولندا وتشيلي حيث كان الإسبان يمررون الكرة في منتصف الملعب وعند تقدمهم للأمام يصطدمون باندفاع دفاعي شرس يُفقدهم ميزة الإستحواذ.
- افتقاد عديد من النجوم الإسبان للحافز وتشبعهم بالألقاب إلى جانب غياب التركيز والذهنية الحاضرة وذلك تسبب في الثغرات الدفاعية الفادحة والعقم الهجومي الواضح.
- السبب الأهم هو انخفاض مستوى فريق برشلونة في الموسم الماضي وهو بالتالي أدى إلى إنخفاض مستوى المنتخب الإسباني الذي يعتمد بعاموده الفقري على نجوم برشلونة.. فإذا عدنا إلى السنوات الماضية نرى أن المنتخب الإسباني كان في القمة عندما كان برشلونة في القمة حيث كان يشكل نجوم البرسا النسبة الكبرى من التشكيلة الأساسية لفيسنتي دل بوسكي.
- سبب اَخر هو عدم استمرار فريق أو منتخب في الهيمنة للأبد.. فلكل جيل ذهبي عمر محدد ويذهب.. فإسبانيا أبهرت وسيطرت على الكرة الأوروبية والعالمية في الخمس سنوات الأخيرة وهذه النهاية هي الطبيعية كما كانت نهاية المنتخب الفرنسي في مونديال 2002 وهو الذي سيطر على الكرة الأوروبية والعالمية منذ عام 1998 إلى عام 2001.