المليشيات توجه بإيقاف عددا من شركات الصرافة وشبكات التحويل المالية في مناطق سيطرتها عاجل... زعيم خليجي يتخذ قراراً صعباً إنقاذاً للبلاد كتائب القسام ترعب الكيان الصهيوني بمشاهد بطولية من معركة رفح وأحد مقاتليها يوجه رسالة نارية إلى السفاح نتنياهو حماس تقلب طاولة المفاوضات وتصدر بياناً مهماً بعد هجوم رفح وتعنّت الكيان الصهيوني الإعلام الأمني يكشف عن إحصائيات الحوادث المرورية في المناطق المحررة «تيك توك» يبدأ تحركا لمواجهة محتوى الذكاء الاصطناعي.. تعزيز الشفافية رئيس هيئة الأركان يناقش مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر أوضاع المختطفين والمخفيين قسراً في معتقلات مليشيا الحوثي الموت يفجع السلطات الإماراتية.. أبو ظبي تعلن وفاة احد شيوخ آل نهيان اكبر عرض استثماري في مجال الطيران .. السعودية تكشف عن فرص استثمارية بقيمة 100 مليار دولار بريطانية تكشف عن محاولة اختطاف فاشلة لسفينة في السواحل اليمنية
(رويترز) - وجدت أول دراسة علمية عن القيادة أثناء تحرير رسائل نصية بنظارة جوجل أن استخدام هذه النظارات والتي لا تشغل اليدين ليس أكثر أمانا للاستخدام على الطريق من الهاتف الذكي.
وقال الباحث النفسي بن سوير في جامعة سنترال فلوريدا "عندما تنظر الى مدى سرعة رد فعل الناس على حدث مروري مفاجىء - مدى سرعة ضغطهم على المكابح، لم نجد فارقا كبيرا إحصائيا بين مستخدمي نظارة جوجل والهاتف الذكي."
ويمكن لمستخدمي نظارة جوجل ارسال رسائل نصية باستخدام تكنولوجيا النسخ الصوتي وكذلك الأوامر بحركة الرأس.
ويقول اتحاد السلامة على الطرق السريعة إن هناك 44 ولاية أمريكية تحظر تحرير الرسائل النصية أثناء القيادة والتي توضح الدراسات أنها تضاعف من مخاطر وقوع حوادث.
وهذا العام بحثت ثماني ولايات قوانين تحظر أيضا على السائقين استخدام نظارة جوجل وغيرها من أجهزة الحواسب التي تركب على الرأس وذلك فقا لخدمة البيانات التشريعية ليجيسكان.
وقال سوير إن أنصار نظارة جوجل زعموا بشكل خاطىء أن هذه النظارة تقدم معلومات مع قدر أقل من تشتيت الانتباه نظرا لأن عيون السائقين تظل موجهة نحو الطريق.
وقال سوير "توجيه النظر لا يعني بالضرورة أنك ترى نظرا لأن عمليات التفكير تبقى متأثرة".
وقالت انا ريتشاردسون المتحدثة باسم شركة جوجل "النظارة صنعت لكي تصلك بشكل أكبر بالعالم حولك وليس تشتيت انتابهك عنه، وكما نوضح في مركز المساعدة، ينبغي على مستخدمي النظارة دائما استخدامها بشكل قانوني ومسؤول ويضعون سلامتهم وسلامة الآخرين في المقام الأول."