شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
بلغ عدد النازحين الأفارقة الذين وصلوا إلى الساحل اليمني خلال مارس الماضي إلى 2850 نازحا معظمهم وصلوا إلى اليمن عبر رحلات بحرية غير شرعية لا تخلو من الخطر من الساحل الصومالي صوب اليمن .
وفي تصريح مصدر امني لموقع 26سبتمبرنت قال ان من ضمن النازحين الذي وصلوا خلال مارس 750 من النساء الأطفال , موضحة انه تم تسليم النازحين الصوماليين إلى مندوبي المفوضية العليا لشئون اللاجئين , بينما سلم الآخرين إلى مصلحة الهجرة والجوازات لاتخاذ إجراءات الترحيل .
وكانت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين قد كشفت عن وصول 8 الا ف و 713 إلى اليمن على متن 182 مركب تهريب خلال شهري يناير وفبراير من عام 2008.
وذكرت ان عملية النزوح للمهاجرين الأفارقة إلى اليمن تشهد ارتفاعا كبيرا تصل الى 400% إذ ما قورن بالشهرين الأولين من عام 2007 حيث وصل 2,946 مهاجراً إفريقياً فقط.
وأشارت المفوضية إلى أن 113 مهاجراً أفريقياً توفوا على الأقل في عرض البحر في و 214 مهاجراً آخر في عداد المفقودين.
منوهة إلى أن العديد منهم يعانون أمراضا مزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم ومشاكل القلب وسوء التغذية.
وعزت المفوضية في تقرير لها الزيادة في عدد الوافدين خلال شهري يناير وفبراير إتباع المهربين طرقاً جديدة في التهريب. ففي نهاية 2007، بدأ المهربون بنقل المهاجرين – وخصوصاً الصوماليون منهم- عبر البحر الأحمر من جيبوتي.
وحذرت المفوضية السامية للأمم المتحدة من تدفق أعداد كبيرة من اللاجئين إلى اليمن مايشكل صعوبات كبيره أمام الحكومة اليمنية والمفوضية في توفير الرعاية لهم في ظل ارتفاع أسعار الغذاء والدواء دوليا وعدم تقديم المانحين مبالغ إضافية.