أغلبهم من النساء.. المليشيات تدفع بالآلاف من قطاع محو الأمية للإلتحاق بالمعسكرات الصيفية وصف ابو علي الحاكم بـ «المقروط».. مواطن في صنعاء ينفجر غضباً وقهرا في وجه المليشيات ويتحدى المشاط والحاكم والحوثي لمواجهته شخصياً بالسلاح الشخصي - فيديو صندوق النقد الدولي يحذر.. ويكشف عن السر الذي ابقى الاقتصاد اليمني متعافيا .. رغم كل مؤشرات الانهيار أول دولة أوربية تعلن خوفها الحقيقي من الحرب العالمية الثالثة وتكشف عن خطوة واحدة لتفجير الوضع إسرائيل توقف عمل قناة الجزيرة والعمري يتوعد برد قانوني السعودية تكشف حجم العجز في ميزانيتها خلال الربع الأول هذا العام القضاء الأعلى يقر انشاء نيابة ابتدائية ''نوعية'' لأول مرة في اليمن إسماعيل هنية يصدر بيانا هاما حول مفاوضات التوصل إلى اتفاق بشأن غزة إسرائيل تقرر إغلاق قناة الجزيرة الرئيس العليمي يعزي في وفاة شخصية جنوبية بارزة ويشيد بمناقبه
شكا المستثمر أحمد قايد الأسدي مالك مجمع ومحطة الأسدي في سيلة بله بمحافظة لحج قيام مسلحين في مديرية الحبيلين بإقتحام المجمع التابع له بالقوة والتمركز بداخله وطرد الحارس والقيام بتشغليها وبيع الديزل فيها دون أي مبرر قانوني ويرفضون الخروج منه برغم توجيهات النيابة العامة ومدير أمن المحافظة والمنطقة العسكرية الرابعة.
وقال المستثمر الأسدي أن مسلحين وعلى رأسهم المدعو " صبري قاسم البكري" و المدعو "هيثم صالح البكري" والمدعو " نبيل صالح الطحس" اقتحموا مبان المجمع والمحطة ومرافقها وقاموا بكسر الأقفال والتمركز بداخلها ولم قكتفوا بذلك، بل قاموا بتشغيل المحطة وبيع الديزل فيها دون إذن مالكها، رغم توقفها عن العمل منذ سنوات.
وقال الأسدي أن المسلحين استغلوا الوضع الجاري في عدن وبقية المحافظات ورفضوا الخروج من المبنى برغم الأوامر التي استخرجها المحامي أحمد علي الشعيبي من نيابة الاستئناف بلحج.
وكان مدير أمن لحج العميد ركن / صالح السيد قد وجه قائد الحزام الأمني في مديريات ردفان وإدارة شرطة الملاح بالاسراع في ضبط المعتدين واخراجهم من المحطة وتقديمهم للنيابة وتمكين المستثمر من استلام محطته ولكن دون جدوى.
ويستقوي المعتدون بقوة السلاح حيث يضعون طقما عسكريا بجوار المجمع ويمنعون محامي المستثمر الأسدي من دخول ردفان لمتابعة ويحذرونه من الاستمرار في القيام بعمله منطلقين من دوافع مناطقية بحتة بإعتبار المستثمر الأسدي ينتمي للمناطق الشمالية.
ما تجدر الاشارة إليه هو أن محطة الأسدي متوقفة عن العمل منذ عدة سنوات تكبد المستثمر الأسدي خلالها خسائر كبيرة نتيجة تحويل الخط العام عنها بعد قيام الحكومة بعملية التوسعة الجديدة لخط صنعاء - عدن ودخول المستثمر الأسدي مرافعات قضائية مع الحكومة بشأن التعويض.