النيابة الجزائية المتخصصة بمأرب تنفيذ حكم القصاص الشرعي بحق أحد القتلة قيادات اللجنة العسكرية والأمنية العليا تخلع بزاتها العسكرية وتلتقي بعيدروس الزبيدي وبغياب العلم الجمهوري عاجل ..مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث... وأنباء متضاربه حول مصير ابراهيم رئيسي تراجع مستمر.. آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة
على شاشات 142 دولة، وبحجم تصدير وصل نحو 350 مليون دولار، استطاعت المسلسلات التركية الوصول إلى العالم، وتحقيق نجاح ملحوظ خلال السنوات العشر الأخيرة.
وهذا النجاح جعل الطلب يتزايد على الدراما التركية، لتحتل بذلك المرتبة الثانية عالميا في تصدير المسلسلات بعد الولايات المتحدة الأمريكية، وفق إحصائيات رسمية.
وقال موقع “فاريتي” الأمريكي المتخصص بعالم التلفزيون والسينما، إن قطاع الدراما التركية نما بشكل كبير في آخر 10 سنوات.
وأكد أنه “يلاقي قبولا خارج تركيا”، مشيرا أن 4 مسلسلات تركية (لم يذكرها) احتلت مكانا بين أفضل 15 برنامجا تلفزيونيا في أمريكا اللاتينية.
وذكر الموقع المتخصص في تقرير له مؤخرا، أن الدراما التركية بدأت تنمو منذ 2008، وكان حجم التصدير 10 ملايين دولار أمريكي.
وبحلول عام2016، وصل حجم التصدير 350 مليون دولار، كما زاد الطلب على المسلسلات، بحسب الموقع.
وبذلك تكون الأسعار قد ارتفعت في 5 سنوات 10 أضعاف، فيما تسعى الدراما التركية للوصول إلى حجم تصدير يبلغ 750 مليون دولار، بحلول 2023.
ويستهدف قطاع الدراما التركية، الشرق الأوسط، ودول البلقان، وأوروبا الشرقية، وشمال أفريقيا، وأمريكا الجنوبية، ووسط آسيا.
وارتفع عدد الدول المستوردة للمسلسلات خلال خمس سنوات، من 50 إلى 142، عبر مسلسلات عديدة متميزة.
وارتفع سعر الحلقة الواحدة من المسلسل التركي من 500 دولار أمريكي، إلى نحو 50 ألف دولار، في الفترة ذاتها.
واشتهرت مسلسلات عدّة برز خلالها ممثلون وممثلات أتراك، ما دفع شركة هندية لإعادة تصوير مسلسل “ما ذنب فاطمة”، بممثلين الهنود، وفق الموقع الأمريكي.
وزارة الاقتصاد التركية، وضعت مؤخرا استراتيجية وخطة عمل، لتشجيع تصدير الخدمات الثقافية، بالتعاون مع وزارة الثقافة والسياحة التركية.
وتشمل الخدمات المشمولة في الخطة: المسلسلات، والأفلام، والبرامج الوثائقية، والرسوم المتحركة.
وبحسب المعطيات التي حصل عليها مراسل الأناضول، فإن الخطة تعمل وفق تجارب دولية سابقة، وتهتم بإنتاج المضمون، وتحضير السيناريوهات، وعقد دورات سنوية، من أجل الأفكار الخلاقة.
وتناولت الخطة المقومات التي تتمتع بها تركيا، من الطبيعة الجميلة، والثقافة الغنية، واللقطات المصورة من الحياة اليومية للمدن.
ومن أجل منح التصوير مزيد من الحرية، سيتم تسهيل عمليات الإنتاج في الأماكن التي تجذب المنتجين، وتطوير سيناريوهات تخاطب الأسواق العالمية.
كما تتضمن الخطة وضع المضامين الجديدة، العالمية في عين الاعتبار، والتركيز على الخصائص التي تجذب المنتجين.