آخر الاخبار

السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية الزنداني : هجمات الحوثيين لا تضر سوى باليمن واليمنيين وأشقائهم العرب نجم الإتحاد السعودي يغادر النادي نهاية هذا الموسم

الوليد بن طلال غاضب ويتوعد بالرد

الجمعة 16 مارس - آذار 2018 الساعة 07 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 3642

 

توعد الأمير السعودي الوليد بن طلال، رئيس مجلس إدارة شركة “المملكة” القابضة، بالرد على كل “الادعاءات الكاذبة التي تقال حول السعودية والشركة”.

وقال الأمير على حسابه الشخصي بموقع تويتر إن “الإدعاءات الخاطئة والكاذبة حول #المملكة_العربية_السعودية وشركة المملكة تتزايد وللأسف من وسائل إعلام عالمية معروفة”.

​ولم يتضح من يقصد الأمير الوليد بن طلال من تغريدته التي نشرت باللغتين العربية والإنجليزية.

وقد كشفت كشفت صحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية عن صفقة أبرمت بين الملياردير السعودي ورجل أعمال زعمت أنه مقرب من الرئيس السوري بشار الأسد، ووذكرت الصحيفة البريطانية، نقلا عن مصادر وصفتها بالمطلعة على الصفقة، الأربعاء 14 مارس/ آذار، أن المستثمر السعودي الرائد باع حصته في فندق الفورسيزنز بالعاصمة السورية دمشق إلى رجل أعمال سوري يدعى سامر فوز مرتبط بحسب الصحيفة بالرئيس السوري بشار الأسد.

كما تحدثت صحيفة “نيويورك تايمز” عما وصفته بـ”معاناة” الأمراء والمسؤولين والمليارديرات المفرج عنهم في حملة مكافحة الفساد، وهو ما ردت عليه الحكومة السعودية في رسالة بريد إلكتروني رسمية بعثتها إلى صحيفة “نيويورك تايمز”، نفت فيها جميع الاتهامات بالإساءة الجسدية، وقالت إنها “غير صحيحة بالمرة.

وقالت “وول ستريت جورنال”، أن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بات يمتلك سلطة “الفيتو” أو الاعتراض على قرارات إدارة الشركات التابعة إلى الملياردير السعودي الوليد بن طلال، في حين تظل إدارة الشركات في موقع المسؤولية.

وكانت السعودية أطلقت حملة غير مسبوقة ضد الفساد، نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، احتجزت إثرها عددا من الأمراء والوزراء ورجال الأعمال والمسؤولين الحاليين والسابقين، أبرزهم رئيس الحرس الوطني السابق الأمير متعب بن عبدالعزيز، والملياردير السعودي الأمير الوليد بن طلال، وذلك في فندق ريتز كارلتون بالرياض.