بحضور قيادات بارزة … مكتب الاوقاف بمأرب يكرم الدفعة الاولى من الحافظات والحافظين المجازين بالسند المتصل للنبي فوز تاريخي وغير مسبوق .. أول عمدة مسلم في لندن يفوز بولاية ثالثة وانتكاسة كبيرة للمحافظين بالانتخابات حرب المظاهرات الجامعية يشتعل وبقوة وجامعات جديدة حول العالم تنضم إلى الحراك الطلابي المناصر لغزة روسيا تقلب موازين المعارك وتعلن التقدم والسيطرة وقرية أوكرانية تتحول لأنقاض مع فرار سكانها من التقدم الروسي تفاصيل فضيحة ثانية تهز ألمانيا في اختراق 6 آلاف اجتماع أمني للجيش حرب ومعارك طاحنة في السودان والجيش يشعل مواجهات غير مسبوقة شمال الخرطوم لقطع إمدادات الدعم الصحة السعودية تكشف عن آخر مستجدات واقعة التسمم في الرياض رسميًا.. ريال مدريد يحصد لقب الدوري الإسباني لهذا الموسم السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة
قدمت الهيئة العامة للرياضة السعودية اعتذارها للمشاهدين، عن اللقطات التي ظهرت بها نساء "غير محتشمات"، في أحد الإعلانات خلال أولى منافسات المصارعة WWE بمدينة جدة الجمعة 27 أبريل/نيسان 2018.
ونشرت الهيئة عبر حسابها الرسمي على تويتر بياناً، أعلنت فيه رفضها لظهور كل ما يسيء أو يتعارض مع قيم المجتمع السعودي، وهو بحسب البيان ما جعلها ترفض من البداية أي فعاليات للمصارعة النسائية، مشترطة على الشركة المنفذة عدم ظهور أيضاً أي لقطات تخص مصارعة السيدات.
وكان رواد الشبكات الاجتماعية تناقلوا صوراً لشابات أميركيات يرتدين ملابس سباحة ويرقصن. وفي الواقع، لم تحضر الفتيات إلى السعودية، بل كنّ جزءاً من عرضٍ إعلاني للقناة الرسمية لـ WWE التي نقلت باقي القنوات بثّ الحدث عنها.
ولم يكن ظهور المرأة العارية الخطأ الوحيد بالمباراة، فعلم إيران كان حاضراً على حلبة المصارعة، في خطوة لم نتمكن من تفسيرها.
يذكر أن عروض "أعظم رويال رامبل" سيشارك فيها 50 مصارعاً، وستضم عدة نزالات من أبرزها نزال "تابوت" بين أندرتيكر وروسيف، ومنافسة على لقب "اليونفيرسال" بين بروك ليسنر ورومان رينز داخل القفص الحديدي، بحسب بيان WWE.
كما تضم العروض نزالاً على لقب WWE بين أي جاي ستايلز وشينسكي ناكامورا، ومنافسة "سلالم" على لقب "الإنتركونتيننتال" بين سيث رولينز وذا ميز وساموا جو وفين بالور، والتنافس على لقب الولايات المتحدة بين جيف هاردي وجندر مهال ومعه سونيل سينغ.
وتأتي هذه العروض في إطار تحولات اجتماعية واقتصادية ورياضية تشهدها السعودية مؤخراً.