30 عسكريا في الجيش الإسرائيلي يرفضون الاستعداد لعملية رفح ميسي يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الأميركي النفط يهبط مع استمرار محادثات وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس القيادة المركزية الأمريكية تعلن إسقاط 5 مسيرات فوق البحر الأحمر غداة المشادة مع كلوب.. ليفربول يحدد سعر صلاح هل تخلت "بريكس" عن إصدار عملة موحدة؟ مسؤولة أمريكية تفضح المستور:نجري مناقشات مباشرة مع مليشيات الحوثي بشكلٍ دوري مفاجأة صادمة..داخل جيش العدو الصهيوني بعد الإيعاز بالاستعداد لمعركة رفح.. هذا ما فعله 30 جندياً البحرية البريطانية :حادث جديد قبالة سواحل جنوب شرقي اليمن سلطة الحوثيين في مأزق.. تحرك جديد لنادي القضاة في صنعاء بشأن رفض المليشيات إطلاق سراح القاضي المعارض عبد الوهاب قطران
لا تزال أصداء الأزمة الخليجية بين دولة قطر من ناحية، ودول الحصار «السعودية ومصر والإمارات والبحرين» من ناحية أخرى، تلقى بظلالها على كل المجالات من سياسة واقتصاد حتى وصلت إلى الرياضة وتحديداً كرة القدم.
وفي الوقت الذي أصبح فيه الدولي المصري «محمد صلاح»، نجم نادي ليفربول الإنجليزي، رمزاً للعرب بشكل عام وبلاده مصر بصفة خاصة، باتت آراؤه ومواقفه تشكل حيزا كبيرا من اهتمامات الجماهير في المنطقة العربية وخارجها.
وخلال إجراء «صلاح» لمقابلة تليفزيونية مع «CNN» وتجوله بالسيارة مع مذيعة الشبكة الأمريكية وتدعى «بيكي»، في إحدى شوارع مدينة ليفربول، استوقفهما أحد المشجعين العرب، بشكل مفاجئ، وكاد أن يدهس.
وظنت «بيكي» أنه مشجع مصري من عاشقي نجم كرة بلادهم، لكن المشجع أخبر «صلاح» أنه يدعى «عبدالله»، وقطري الجنسية.
وقال المشجع لـ«صلاح»: «عاش من شافك.. أخوك عبدالله من قطر»، ليرد عليه نجم ليفربول بترحيب شديد: «حبيبي.. أحسن ناس».
واندلعت الأزمة الخليجية، في يونيو/حزيران الماضي، عندما أعلنت «السعودية ومصر والإمارات والبحرين»، مقاطعة وحصار دولة قطر، بحجة دعم الأخيرة للإرهاب، وهو ما نفته تماماً.